دورها:

- تغيّر موازين التجسس وإدارة المعارك، من رصد التحركات إلى توجيه الضربات بدقة.

- عنصر حاسم في الحروب المعاصرة: تمنح ميزة زمنية واستخبارية.


1. لمحة سريعة

• تعريفها: أقمار صناعية مزوّدة بحساسات تصويرية ورادارية، واتصالات، واستطلاع إلكتروني، تُستخدم لأغراض عسكرية وإستراتيجية.

• الدور الأساسي: جمع معلومات فورية عن مواقع العدو، وحماية القوات، ودعم صنع القرار.

2. كيف تعمل؟

• الاستشعار البصري: صور نهارية/ليلية عالية الدقة، لرصد تحركات وتصوير البنى التحتية.

• الرادار ذو فتحة اصطناعية (SAR): يلتقط صورا دقيقة طوال الليل وتحت السحب بغض النظر عن الأحوال الجوية.

• الاستطلاع الإلكتروني: اعتراض إشارات الاتصالات والرادار، لتحديد شبكات القيادة والربط.

• الاتصالات والتوجيه: نقل بيانات الزمن الحقيقي إلى مراكز القيادة والطائرات وأنظمة الصواريخ.

3. تطبيقات تكتيكية وإستراتيجية

• الإنذار المبكر: تحريك الاحتياط قبل الهجوم.

• توجيه الضربات بدقة: قصف أهداف متحركة أو نقاط تخزين أسلحة.

• مراقبة الحدود وخطوط الإمداد.

• دعم عمليات البحث والإنقاذ، وتعقب الأهداف بعد القصف.

4. أمثلة عملية

• رصد قوافل دروع متحركة قبل تحركها.

• اكتشاف منشآت تصنيع طائرات مسيّرة عبر اختلافات في البنية.

• قطع الاتصال بين قيادات ميدانية بعد تحديد شبكة الاتصالات.

5. المخاطر والتحديات

• الاعتماد الزائد: فقدان القدرة العملياتية إذا تم تعطيل الشبكة الفضائية.

• التشويش والهجمات السيبرانية: احتمال تعطيل الاستشعار أو تزوير المعلومات.

• قانونية وأخلاقية: جمع بيانات مدنيين ومخاطر الاستهداف الخاطئ.

6. أدوات المواجهة المضادة

• شبكات اتصالات بديلة (مؤمنة ومشفرة).

• نظم إنذار إلكتروني ورادارية لمنع المفاجآت.

• إطفاء نشط للتواقيع الإلكترونية والتشويش على الاستطلاع العدائي.