• ترمب اعتبر عفو بايدن «باطلًا»، لأنه وُقّع عبر قلم آلي.
• الخبراء الدستوريون يؤكدون أن شكل التوقيع لا يؤثر على صحة العفو.
• سلطة العفو الرئاسي تاريخيًا نهائية وغير قابلة للإلغاء من رئيس
أهمية الجدل
• الخلاف ليس على القانون، بل على قوة الصلاحية الدستورية للعفو.
• استخدام الطعون الإجرائية يُعد محاولة سياسية لإعادة تفسير السلطة التنفيذية.
• ما على المحك: هل يمكن لإدارة مستقبلية تعديل صلاحيات راسخة بأثر
القلم الآلي الرئاسي
• جهاز ميكانيكي يوقع بتفويض من الرئيس يسمى «Autopen».
• يُستخدم لتوقيع القوانين وأوامر العفو إذا أذن الرئيس بذلك.
• لا يمثل تفويضًا للقرار، بل آلية لتنفيذ توقيع الرئيس فقط.
موقف الخبراء
• البروفيسورة راشيل باركو، أستاذة القانون مديرة مركز زيمروث في جامعة نيويورك:
«لا يوجد أساس أو آلية لرئيس لاحق لإلغاء عفو رئيس سابق».
• باركو: لا يوجد شرط لشكل التوقيع في الدستور أو القانون.
• توجيهات وزارة العدل تسمح بالتوقيع الآلي عند التفويض.
الإطار الدستوري
• بول جيه لاركين الابن، زميل أبحاث قانونية في مؤسسة «هيريتيج»:
سلطة العفو «واسعة ومطلقة» في الجرائم الفيدرالية.
• القيود فقط: لا يشمل جرائم الولايات ولا يمنع عزل المسؤولين.
• صحة العفو مرتبطة بنيّة الرئيس، لا بأداة التوقيع.
الرأي الأقلّي
• تيري تورنيبسيد، أستاذ القانون في جامعة سيراكيوز:
ينتقد استخدام القلم الآلي، خصوصًا في توقيع القوانين، ويرى أن التوقيع يجب أن يتم بحضور الرئيس.
• رأيه يتعلق بالتشريعات أكثر من أوامر العفو، ويمثل اتجاهًا محدودًا.
دور الكونجرس
• لجنة الرقابة في مجلس النواب:
لا توجد سابقة أبطلت عفوا موقّعا آليًا مع وجود نية واضحة للرئيس.
• التحقيقات سياسية، ولا تمتلك أثرًا قانونيًا على صحة قرارات العفو.
الفصل القانوني
• مذكرة مكتب المستشار القانوني 2005:
الرئيس غير ملزم بوضع التوقيع بنفسه، ويمكن اعتماد القلم الآلي وفق توجيه مباشر.
• الخلاف الحالي سياسي في جوهره، لا دستوريًا.
الخلاصة
• عفو بايدن الموقع عبر القلم الآلي نهائي وقانوني.
• لا يملك ترمب أو أي رئيس لاحق سلطة إلغائه قضائيًا.
• أقصى ما يمكن فعله هو الطعن السياسي دون أثر قانوني.