يتطلع المنتخب السعودي إلى مواصلة مشواره في كأس العرب 2025، المقامة حاليا في قطر، والتي تستمر حتى الـ18 من ديسمبر الجاري، عندما يواجه اليوم نظيره منتخب فلسطين، على إستاد لوسيل، لحساب ربع نهائي المونديال العربي، في موقعة لا تقبل أنصاف الحلول، فلا بد من منتصر عابر إلى نصف النهائي وآخر يودع البطولة.
ولحساب ذات الدور يتواجه اليوم أيضا على إستاد خليفة الدولي منتخبا المغرب وسوريا، في مواجهة صعبة وقوية للطرفين.
على أن تستكمل غدا، منافسات ربع النهائي بموقعتين قويتين أيضا، إذ يلتقي في اللقاء الأول منتخبا الأردن والعراق، على إستاد المدينة التعليمية، ويتواجه في المباراة الثانية منتخبا الجزائر والإمارات، على إستاد البيت.
تحد كبير
يعود المنتخب السعودي مجددا إلى إستاد لوسيل، لكنه يحضر هذه المرة وهو مطالب بالانتصار إذا ما أراد العبور نحو نصف نهائي كأس العرب 2025، ومواصلة مشواره في مونديال العرب، وعدم المغادرة مبكرا، حينما يواجه نظيره منتخب فلسطين المتطور، في قمة لا تقبل أنصاف الحلول فلا بد من منتصر يعبر نحو المربع الذهبي وآخر يغادر المنافسة.
وبلغ الأخضر ربع النهائي بعد أن حل وصيفا للمجموعة الثانية، التي ضمت إلى جواره المغرب وعمان وجزر القمر، برصيد 6 نقاط بعدما تغلب على عمان 2 /1، ثم كسب جزر القمر 3 /1، ليكون أول المتأهلين لربع النهائي، لكنه فقد الصدارة بخسارته أمام المغرب في ختام مواجهات دور المجموعات صفر /1.
ويتوجب على الصقور ومدرب الأخضر الفرنسي هيرفي رينارد تلافي بعض العيوب والأخطاء التي ظهرت خلال المرحلة الماضية، خصوصا تلك التي كانت واضحة للعيان في الشق الدفاعي، إضافة إلى التعامل مع الكرات بقوة بدنية ومهارية، والتعامل مع الفرص السانحة للتسجيل أمام مرمى المنافس بتركيز عالٍ بعيد عن التهاون، الذي ظهر في المباريات الماضية.
في المقابل تصدر الفدائي المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط، بعدما كسب قطر في الافتتاح 1 /صفر، وتعادل مع تونس 2 /2، وتعادل سلبيا مع سوريا في دور المجموعات، ليتصدر بفارق الأهداف عن المنتخب السوري.
ويمتاز لاعبو الفدائي بالروح العالية والقتالية لاستخلاص الكرة وعدم فقدها بسهولة، إضافة إلى السرعة، والمعدل اللياقي العالي.
موقعة صعبة
في افتتاح مباريات ربع النهائي، سيكون إستاد خليفة الدولي، مسرحا لمواجهة قوية وصعبة للطرفين، وكل من المنتخبين قدما أداء مميزا في دور المجموعات.
فأسود الأطلسي عبر إلى ربع النهائي بتصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، بعد الانتصار على جزر القمر 3 /1، والتعادل مع عمان سلبيا، والانتصار على الأخضر 1 /صفر، فيما حل نسور قاسيون في وصافة المجموعة الأولى، بفارق الأهداف خلف فلسطين، بانتصاره 1 /صفر على تونس وتعادله 1 /1 مع قطر، وتعادله سلبيا مع فلسطين.
وكل من الفريقين يمني النفس بأن يكون أحد أضلاع مربع الذهب، وعدم المغادرة من دور الثمانية.
موقعتان خطيرتان
تستكمل غدا مواجهات ربع النهائي بمواجهتين، إذ يلتقي على إستاد المدينة التعليمية، متصدر المجموعة الثالثة الأردن ووصيف المجموعة الرابعة العراق.
ويلتقي على إستاد البيت متصدر المجموعة الرابعة الجزائر ووصيف المجموعة الثالثة الإمارات.
ولحساب ذات الدور يتواجه اليوم أيضا على إستاد خليفة الدولي منتخبا المغرب وسوريا، في مواجهة صعبة وقوية للطرفين.
على أن تستكمل غدا، منافسات ربع النهائي بموقعتين قويتين أيضا، إذ يلتقي في اللقاء الأول منتخبا الأردن والعراق، على إستاد المدينة التعليمية، ويتواجه في المباراة الثانية منتخبا الجزائر والإمارات، على إستاد البيت.
تحد كبير
يعود المنتخب السعودي مجددا إلى إستاد لوسيل، لكنه يحضر هذه المرة وهو مطالب بالانتصار إذا ما أراد العبور نحو نصف نهائي كأس العرب 2025، ومواصلة مشواره في مونديال العرب، وعدم المغادرة مبكرا، حينما يواجه نظيره منتخب فلسطين المتطور، في قمة لا تقبل أنصاف الحلول فلا بد من منتصر يعبر نحو المربع الذهبي وآخر يغادر المنافسة.
وبلغ الأخضر ربع النهائي بعد أن حل وصيفا للمجموعة الثانية، التي ضمت إلى جواره المغرب وعمان وجزر القمر، برصيد 6 نقاط بعدما تغلب على عمان 2 /1، ثم كسب جزر القمر 3 /1، ليكون أول المتأهلين لربع النهائي، لكنه فقد الصدارة بخسارته أمام المغرب في ختام مواجهات دور المجموعات صفر /1.
ويتوجب على الصقور ومدرب الأخضر الفرنسي هيرفي رينارد تلافي بعض العيوب والأخطاء التي ظهرت خلال المرحلة الماضية، خصوصا تلك التي كانت واضحة للعيان في الشق الدفاعي، إضافة إلى التعامل مع الكرات بقوة بدنية ومهارية، والتعامل مع الفرص السانحة للتسجيل أمام مرمى المنافس بتركيز عالٍ بعيد عن التهاون، الذي ظهر في المباريات الماضية.
في المقابل تصدر الفدائي المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط، بعدما كسب قطر في الافتتاح 1 /صفر، وتعادل مع تونس 2 /2، وتعادل سلبيا مع سوريا في دور المجموعات، ليتصدر بفارق الأهداف عن المنتخب السوري.
ويمتاز لاعبو الفدائي بالروح العالية والقتالية لاستخلاص الكرة وعدم فقدها بسهولة، إضافة إلى السرعة، والمعدل اللياقي العالي.
موقعة صعبة
في افتتاح مباريات ربع النهائي، سيكون إستاد خليفة الدولي، مسرحا لمواجهة قوية وصعبة للطرفين، وكل من المنتخبين قدما أداء مميزا في دور المجموعات.
فأسود الأطلسي عبر إلى ربع النهائي بتصدره للمجموعة الثانية برصيد 7 نقاط، بعد الانتصار على جزر القمر 3 /1، والتعادل مع عمان سلبيا، والانتصار على الأخضر 1 /صفر، فيما حل نسور قاسيون في وصافة المجموعة الأولى، بفارق الأهداف خلف فلسطين، بانتصاره 1 /صفر على تونس وتعادله 1 /1 مع قطر، وتعادله سلبيا مع فلسطين.
وكل من الفريقين يمني النفس بأن يكون أحد أضلاع مربع الذهب، وعدم المغادرة من دور الثمانية.
موقعتان خطيرتان
تستكمل غدا مواجهات ربع النهائي بمواجهتين، إذ يلتقي على إستاد المدينة التعليمية، متصدر المجموعة الثالثة الأردن ووصيف المجموعة الرابعة العراق.
ويلتقي على إستاد البيت متصدر المجموعة الرابعة الجزائر ووصيف المجموعة الثالثة الإمارات.
