• تشير مصادر طبية إلى أن هذه الأعراض قد تكون ذات منشأ نفسي جسدي.
• يخضع المريض في هذه الحالات لفحوصات وتحاليل متعددة دون نتائج غير طبيعية.
• تُعرف هذه الحالة باسم ألم المثانة غير الالتهابي.
• يرتبط الألم أحيانًا بالحالة النفسية، خاصة لدى النساء.
• يستمر الشعور بالانزعاج رغم غياب أي تغيّرات التهابية واضحة.
• قد يكون السبب في بعض الحالات تلفًا في الأعصاب المحيطة بالمثانة.
• تتطلب هذه الحالات تقييمًا من طبيب نفسي أو طبيب أعصاب.
• تُعد النساء أكثر عرضة لظهور هذه الأعراض.
• تتشابه الأعراض مع الحرقة وكثرة التبول المعروفة.
• قد تشير الأعراض إلى مشكلات نسائية مصاحبة.
• من بينها اختلال التوازن البكتيري المهبلي.
• كما قد يسبب داء المبيضات أعراضًا متقاربة.
• في حالات نادرة قد يكون السبب ورمًا في المثانة.
• الأورام قد تبدأ بأعراض خفيفة وغير واضحة.
• يُنصح بإجراء فحص بالموجات فوق الصوتية عند التكرار.
• خصوصًا إذا استمرت الأعراض أو تكررت خلال ستة أشهر.
• قد يوصي الطبيب بإجراء تنظير المثانة عند الاشتباه.
• سرطان المثانة قد يتطور دون أعراض واضحة.
• أحيانًا تكون الأعراض المشابهة للالتهاب أول مؤشر.
• ظهور دم في البول علامة تستوجب القلق والفحص.