• الضحك من مرتين إلى خمس مرات أسبوعيًا يمكن أن يكون مكملًا فعّالًا للرياضة المنتظمة.
• يعمل الضحك على تحفيز إفراز «الإندورفين» في الدماغ، ما يسهم في توسيع الأوعية الدموية عبر إطلاق «أكسيد النيتريك».
• يؤدي ذلك إلى خفض ضغط الدم، وتقليل الالتهابات، ومستويات الكوليسترول، وبالتالي تقليل خطر النوبات القلبية، بالإضافة إلى دوره كمسكن طبيعي للألم.
• يُعد عالم النفس وليام فراي، من جامعة ستانفورد، من أوائل من أسسوا علم العلاج بالضحك «جيلوتولوجيا»، بعدما أثبت في ستينيات القرن الماضي أن الضحك يرفع نشاط الخلايا المناعية في الدم.
• جرى تطبيق هذه المفاهيم عمليًا في تسعينيات القرن الماضي بالهند عبر «نوادي الضحك»، التي تعتمد على تمارين تنفس وحركات مقصودة، تؤدي سريعًا إلى ضحك حقيقي.
• كما خلصت الباحثة جيني روزندال، بعد تحليل عشرات الدراسات، إلى أن العلاج بالضحك يخفض الكورتيزول وسكر الدم، ويحسن المزاج والحركة، خاصة لدى كبار السن.