في لحظة احتفالية تجمع بين نبض التراث العريق وسحر الطبيعة الخلابة، اكتملت التحضيرات الأخيرة على الواجهة البحرية لمدينة جيزان، حيث أشعلت البروفات النهائية حماس الفرق الفنية والتنظيمية استعدادًا لانطلاق النسخة الجديدة من مهرجان جازان 2026 غدًا الخميس 25 ديسمبر، تحت شعار «جازان.. كنوز الطبيعة».
مسرح نابض
تحولت الواجهة البحرية – والشارع الثقافي تحديدًا – إلى مسرح حي ينبض بالإبداع، حيث تتسابق الأيدي لوضع اللمسات الأخيرة على مسيرة كرنفالية استثنائية تنطلق من ممر المشاة خلف ملاعب البادل، لتختتم رحلتها أمام مسرح السفينة في نهاية الشارع الثقافي، معلنةً بداية موسم سياحي وترفيهي يمتد لأشهر عدة ويحمل في طياته وعدًا بتجربة لا تُنسى.
وستتقدم المسيرة 16 مركبة فنية مزخرفة بإتقان مذهل، كل منها تجسد هوية إحدى محافظات المنطقة الست عشرة. تتدفق منها الألوان الزاهية والرموز التراثية الحية: أزياء أصيلة تروي قصة كل محافظة، فرق شعبية ترقص على إيقاعات الأرض والتاريخ، مجسمات ضخمة تحمل معالم الجبال الخضراء والشواطئ الذهبية والقلاع التاريخية، ودمى عملاقة تحيي أساطير المنطقة بمزج رائع بين الأصالة والحداثة.
ولن تقتصر المسيرة على الأرض؛ فالسماء ستشارك بلوحات تيفو عملاقة ترتسم فوق البحر الأحمر، وعروض ليزرية وصوتية متزامنة تضفي طابعًا ساحرًا، قبل أن يتوج المشهد بعرض ألعاب نارية مبهرة تُضيء الأفق بألوان الفرح والفخر، في احتفاء صادق بجازان جوهرة الجنوب.
دعم مباشر
يأتي هذا الحدث بدعم مباشر ومتكامل من إمارة منطقة جازان والجهات الحكومية والقطاع الخاص، مؤكدًا التزام المملكة بتحويل المنطقة إلى وجهة سياحية مستدامة تجذب الأنظار على مدار العام. مع انطلاق المهرجان تتجدد رؤية المملكة 2030 في إبراز الكنوز الطبيعية والثقافية، تعزيز الاقتصاد المحلي، خلق فرص العمل، وإعادة صياغة صورة جازان كواحة حية تجمع بين جمال الطبيعة وعمق التراث وروح الاحتفال.
مسرح نابض
تحولت الواجهة البحرية – والشارع الثقافي تحديدًا – إلى مسرح حي ينبض بالإبداع، حيث تتسابق الأيدي لوضع اللمسات الأخيرة على مسيرة كرنفالية استثنائية تنطلق من ممر المشاة خلف ملاعب البادل، لتختتم رحلتها أمام مسرح السفينة في نهاية الشارع الثقافي، معلنةً بداية موسم سياحي وترفيهي يمتد لأشهر عدة ويحمل في طياته وعدًا بتجربة لا تُنسى.
وستتقدم المسيرة 16 مركبة فنية مزخرفة بإتقان مذهل، كل منها تجسد هوية إحدى محافظات المنطقة الست عشرة. تتدفق منها الألوان الزاهية والرموز التراثية الحية: أزياء أصيلة تروي قصة كل محافظة، فرق شعبية ترقص على إيقاعات الأرض والتاريخ، مجسمات ضخمة تحمل معالم الجبال الخضراء والشواطئ الذهبية والقلاع التاريخية، ودمى عملاقة تحيي أساطير المنطقة بمزج رائع بين الأصالة والحداثة.
ولن تقتصر المسيرة على الأرض؛ فالسماء ستشارك بلوحات تيفو عملاقة ترتسم فوق البحر الأحمر، وعروض ليزرية وصوتية متزامنة تضفي طابعًا ساحرًا، قبل أن يتوج المشهد بعرض ألعاب نارية مبهرة تُضيء الأفق بألوان الفرح والفخر، في احتفاء صادق بجازان جوهرة الجنوب.
دعم مباشر
يأتي هذا الحدث بدعم مباشر ومتكامل من إمارة منطقة جازان والجهات الحكومية والقطاع الخاص، مؤكدًا التزام المملكة بتحويل المنطقة إلى وجهة سياحية مستدامة تجذب الأنظار على مدار العام. مع انطلاق المهرجان تتجدد رؤية المملكة 2030 في إبراز الكنوز الطبيعية والثقافية، تعزيز الاقتصاد المحلي، خلق فرص العمل، وإعادة صياغة صورة جازان كواحة حية تجمع بين جمال الطبيعة وعمق التراث وروح الاحتفال.
