-كلاكيت أول مرة:
حزب ما يسمى بـ"الكنبة" في المجتمعات العربية الثائرة أهم الأحزاب وأخطرها على الديموقراطية وصوت الحرية والعدالة الاجتماعية.. هؤلاء "ماشيين جنب الحيطة" حتى ملّت "الحيطة واتهدت على رؤوسهم"!
- كلاكيت ثاني مرة:
التأثير الحقيقي للمثقف ليس فيمن يتفقون معه في الرؤية والموقف بل فيمن يختلفون معه.. حينها فقط يمكن أن يكون المثقف مؤثرا فعلا..
كلاكيت ثالث مرة:
ليت العرب يتعلمون معنى الديموقراطية الحقيقية التي طبقها العقل الماليزي في ماليزيا تحت مظلة الإسلام دون المتاجرة السياسية باسم الإسلام، إنها تحتضن داخل خريطتها بجانب المسيحيين هندوسا وبوذيين والكونفوشية وكل هؤلاء ماليزيون، ولم تكفرهم ولم تُهجرهم ولم تُمارس التمييز ضدهم فباتت هذه الدولة الفقيرة منذ عشرين سنة نمرا منافسا في الصناعة والتعليم والاقتصاد.
- كلاكيت رابع مرة:
من الأفضل أن يعتقد الإنسان أنه أبدا لن يصل إلى الكمال.. لأنه لن يصل إليه من الأساس.. ومن اعتقد أنه كذلك.. فعليه أن يحجز له سريرا بمصحة نفسية!
- كلاكيت خامس مرة:
كم من قشرة جميلة تراها أمامك فيما القبح ينخر في العظام!
- كلاكيت سادس مرة:
كل يوم يُضاف إلى عمري يُشعرني أكثر بحبي للحياة ويصالحني أكثر على الموت..
- كلاكيت آخر مرة:
غاب "المنطق" فأصبحنا نعيش في زمن "الفشااار".. فشار في الدراما.. فشار في الصحافة.. في التلفزيون.. في الأدب والثقافة والسياسة والتعليم.. حتى سادت الثقافة "الفشارية العنكبوتية".. فيا أمة ضحكت من "فشااارها" الأمم.. والمعذرة لشيخنا المتنبي، فقد بات المتلقي يهضم كل هذا "الفشااار" بمنطق من "فشااار"! هل تعرفون هذا النوع من المنطق.. هنا في هذا المقطع تعريف له..