هنأ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي فاز بـ303 أصوات على منافسه ميت رومني الذي نال 203 أصوات وفق النتائج الأولية.

ووصل الملك عبدالله عصر أمس إلى الرياض آتيا من جدة، وكان في استقباله ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز الذي كان وصل الرياض آتيا من جدة في وقت سابق، وأمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز وأمراء ومسؤولين.




هنأ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، الرئيس باراك أوباما بمناسبة انتخابه رئيسا للولايات المتحدة الأميركية لفترة رئاسية ثانية.

وقال الملك عبدالله في برقية للرئيس باراك أوباما "يطيب لنا بمناسبة انتخابكم رئيسا للولايات المتحدة الأميركية لفترة رئاسية ثانية أن نبعث لفخامتكم باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا أجمل التهاني وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة، ولشعب الولايات المتحدة الأميركية الصديق التقدم والازدهار، مشيدين بهذه المناسبة بمتانة العلاقات التاريخية الوثيقة بين بلدينا الصديقين والتي نحرص على تطويرها وتنميتها في المجالات كافة، ولفخامتكم تحياتنا وتقديرنا".

وقال سمو ولي العهد في برقيته لرئيس الولايات المتحدة الأميركية بمناسبة انتخابه لفترة رئاسية ثانية "يسعدني أن أعرب لكم عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامتكم والتقدم والازدهار لشعب الولايات المتحدة الأميركية الصديق، ولفخامتكم تحياتي وتقديري".

من جهة أخرى وصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بعد عصر أمس إلى الرياض قادما من جدة.

وعند وصوله إلى مطار قاعدة الرياض الجوية كان في استقباله على أرض المطار ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز وأمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز.

بعد ذلك توجه الملك عبدالله إلى صالة التشريفات بالمطار حيث كان في استقباله الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز، والأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن، والأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير خالد بن فهد بن خالد، ونائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز، وأصحاب السمو الملكي الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين.

وكان خادم الحرمين قد غادر جدة متوجها إلى الرياض، وكان في وداعه لدى مغادرته مطار الملك عبدالعزيز الدولي صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن تركي بن عبدالعزيز، والأمير بندر بن خالد بن عبدالعزيز، وأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، ووكيل الحرس الوطني بالقطاع الغربي الأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي، ومحافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد، وأصحاب السمو الملكي الأمراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين.

وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين، الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير، والمستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، ووزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله، ونائب وزير الخارجية الأمير عبدالعزيز بن عبدالله، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير منصور بن عبدالله بن عبدالعزيز.

وكان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع قد وصل إلى الرياض أمس قادما من جدة.

وعند وصوله إلى مطار قاعدة الرياض الجوية كان في استقباله على أرض المطار أمير منطقة الرياض.

بعد ذلك توجه سمو ولي العهد إلى صالة التشريفات بالمطار حيث كان في استقباله الأمير فهد بن محمد بن عبدالعزيز، والأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن، والأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير خالد بن فهد بن خالد، ونائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز، وأصحاب السمو الملكي الأمراء، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين.

وقد غادر ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع جدة بعد ظهر أمس، وكان في وداع سموه بمطار الملك عبدالعزيز الدولي الأمير فيصل بن تركي، وأمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ومحافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد وأصحاب السمو الأمراء والوزراء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.