المحافظة، مشيرة إلى أن ظروف الحرب تسببت في فسح عقود بعض المدارس، وهي:أم الشعنون "بنات" وسودانة "بنات" والمقطابة "بنين" والسلب والمقلوع "بنات". وأشارت الإدارة في بيانها إلى أنها تسعى حاليا لاستكمال الإجراءات النظامية للمشاريع المدرسية التي أصبحت داخل النطاق الحدودي التي تم فسخ عقودها من خلال البحث عن أماكن بديلة داخل النطاق السكاني لإعادة طرحها من جديد، بما يحقق تقديم الخدمات التعليمية لأهالي تلك القرى ولا يتعارض مع التوجيهات الصادرة من الجهات الأمنية.