- أثبت الفيديو المتداول لقائد الفريق "الغربي" مع وكيل أعماله أثناء اجتماعهما برئيس النادي، أن هناك أبعادا أخرى من خروجه للساحة الرياضية، تتضمن كشف أسرار وإثبات للرأي العام أن اللاعب لا يرغب في البقاء، وأنه أجبر الإدارة على تسليمه ورقة المخالصة.
- اتضحت آثار قرار الإبعاد على المحترف في الفريق "الغربي"، عندما بدأ يتخبط في تغريداته عبر حسابه الشخصي، فبعد اتهامه للإدارة بطرده من سكنه الخاص وسحب سيارته، عاد ليوضح أن الإبعاد كان من دخول المسبح فقط في محاولات يائسة لإثارة الجماهير والإدارة والمدرب.
- الفوز الذي حققه الفريق "الشرقي" على نظيره "الغربي" وفي ملعبه ووسط جماهيره، أنقذ المدرب العربي من إشكالات عدة كانت ستعصف به قبل "الآسيوية" التي سيشارك بها بصفته بطل الموسم الماضي.