• حبيب النبض أبومتعب: كل عيد وأنت ملك الأمة وعيد الوطن وآمالنا الخضراء أطفالا متأهبين لإزاحة الستار ليغنوك: بابا عبدالله.. أملي بعد الله.

• حبيب القلب أبوخالد: كل عيد وابتسامتك العذبة إمضاء على إجازة مفتوحة للشمس، لا غابت شمسك ولا عدمنا وهج حضورك.

• حبيب الوطن أبومحمد: كل عيد وعزك يكسو الوطن ثياب الأمان، واحتفالات الاطمئنان.

• وطني الحبيب: كل عيد ولا شاب سعودي ينتظر القبول في الجامعات بيده جمرة (قياس) وعيناه حائرتان ببريق الطريق أمامه أغدير أم سراب، ولا شاب على رصيف العمل وملفه الأخضر مصفر من لهيب الشمس ولوعة الانتظار. ولا مواطن يسكن في غير ملكه، ولا تاجر يغشه، ولا أحد يجرؤ على الاعتداء عليه.

• معالي الدكتور عبدالعزيز خوجة: كل عيد والإعلام بيت معمور يحتفي بالسقف المرفوع وبحره غير المسجور، (مرفق: كما فعل البطل ساهر ونظم المرور بالغرامات المجزية، شوارع الإنترنت تنتظر نظامك الساهر)!

• الزملاء والزميلات: عيدكم نابض بالوطنية المسؤولة، ووطننا بكم (من يطوله؟!) وحروفكم ـ دوما وأبدا ـ حلوى العيد.

• أبوعبدالله تركي الدخيل: كل عيد والغفران ثوبك، وتألق نجمك عيد لنا جميعا، ولي من حسن ذاتك ما يغفر ما (شخبطته) على سبورتك.

• أحبتي خارج الوطن وداخل القلب: على الأضلاع علقت لكم عناقيد المصابيح، وفي الصدر تعرض الشرايين حلويات العيد والأطفال حولها ينشدون: أنوارك هلت.

• قراء الوطن ومتابعينا الرمضانيين: للسحور والإفطار مع أرواحكم الجميلة وأقلامكم الأثيرة طعم خاص فائق النكهة، كل عيد وحبركم يتدفق وعيا ووطنية وحسن ظن.

• فراخ التصنيف وصيصان التكفير: قسما بالله (الغالب الطالب قطاع الأرقاب) لو أن كاميرات (ساهر الإعلام) تلتقط جهلكم وتجاوزاتكم على المسلمين لتحولت فواتير العيد على حساباتكم ـ على إفلاسها ـ ولو عملتم في مسح السيارات لجمع الغرامات، لكن طالما الأمور مجانية أبقوا في سراديب الجهل المطبق حتى حين ولا تنسوا أن تغلقوا الباب فخشخشتكم لا تليق بالعيد.

• ساهر: ما ودك تنام؟!

• وغفر الله لي ولكم أجمعين.