• اضطر رئيس النادي "الشرقي" ومعه المدرب "العربي" للبحث عن إجابات مطاطية تلافياً للحرج من استفسارات الإعلاميين عن أسباب رحيل بعض نجوم الفريق واستقالة أبرز إداريي النادي، مع أن الصورة واضحة للمقربين بأن قرارات المشرف كانت السبب وأن معارضته يعني توقف الدعم.

     

  • إعلان التعاقد مع المحترف المميز لمصلحة النادي "الغربي" لم يجعل مجالاً أمام المنتقدين للاستمرار في نقد الإدارة والمدرب. هذا الأمر سيجعل المدرب أمام محك كبير في الفترة المقبلة التي ستكون فيها النتائج مطلبا وإلا الرحيل.

     

  • تبادل اللاعبين بين الناديين "العاصمي" و"الجماهيري" يؤكد مجددا بأن من يجلب هؤلاء اللاعبين هم الإداريون وليس المدربون كما جرت العادة، لذلك يتوقع أن تعم الفائدة على ناد واحد دون الآخر الذي ركز على العائد المالي فقط.