توصل علماء في الولايات المتحدة، للمرة الأولى، إلى استنساخ خلايا بشرية في مرحلة البلوغ، لإيجاد خلايا جذعية جنينية تتناسب مع تركيبة الحمض النووي للواهب، ما يمثل قفزة علمية في تقنيات الطب الترميمي، التي تستخدم في علاج أمراض عُضال.
ويضع الفريق الطبي آمالاً كبيرة على الاستنساخ العلاجي، الذي من شأنه على المدى الطويل السماح بترميم أو استبدال أعضاء مُتضررة، بهدف معالجة السرطان أو العمى أو مرض الزهايمر.
وفي إطار هذه الدراسة، استخدم الباحثون التقنية نفسها التي طورها الطبيب شوخرات ميتاليبوف، الذي كان أول من أنشأ في 2013 خلايا جذعية جنينية بشرية، بالاستناد إلى خلايا جلدية عن طريق الاستنساخ.