تعهد الأمير الوليد بن طلال بالتبرع بكامل ثروته التي تبلغ 32 مليار دولار لتمويل مشاريع اجتماعية وإنسانية بعد وفاته.

وأكد الأمير في بيان أن "هذا التعهد بالتبرع بـ 32 مليار دولار سيساعد في إرساء جسور للتفاهم الثقافي ولتطور المجموعات وزيادة استقلالية المرأة والاهتمام بالشباب وتقديم الإغاثة لدى وقوع كوارث طبيعية، وإقامة عالم أكثر تسامحا".