• تتألق البرامج التلفزيونية عند انطلاقتها.. مع مرور الأيام يقل وهجها.. يصبح هم القائمين عليها ملء دقائق البث.. هناك برامج تزداد جاذبية مع الأيام، على رأسها "يا هلا" الذي يعرض على شاشة روتانا خليجية.. ليست مجاملة، وليسوا بحاجة إلى المجاملة.. لكنه التميز يا تلفزيوننا العزيز!

• الذين شتموا مدير عام المرور اللواء "عبدالرحمن المقبل" بعدما غادر الكرسي، حفنة من الجبناء.. وليس فيهم ذرة رجولة -هذا أنسب وصف لهم- أين كانوا حينما كان على رأس العمل؟! - نتفق، نختلف مع اللواء المقبل.. لكن "الشماتة" برجل غادر مكانه، ليست من أخلاق الرجال أبدا.

• وما دمنا قد ذكرنا "الشتائم" فلا أظن شخصية خليجية عامة تعرضت للشتم والسخرية كالمغنية "أحلام"، هذه الإنسانة مدرسة حديثة في الصبر على الأذى.. لقد وصل الأمر بمناوئيها للتكتل ضدها في مواقع التواصل الاجتماعي، ومع ذلك ما تزال "أم فاهد" تغني وتُقبّل زوجها أمام الشاشات، وتتمايل ويزداد وزنها و"عين الحسود فيها عود"!

• شكرا لوزير الشؤون البلدية والقروية، انتهى الأسبوع على خبر يقول إن لجنة من الوزارة قامت صباح أمس بإغلاق 11 محطة وقود، وأمهلت 9 أخرى إلى منتصف محرم المقبل؛ لتصحيح أوضاعها والتعاقد مع شركات لتشغليها.. ليت هذه اللجنة تدور على جميع مناطق المملكة.. هذه هي اللجنة التي تستحق البدلات والمكافآت.

• في تعليق على مقال العنف الأسري، يأمل الأخ "عبدالله العميل" من خطباء الجمعة أن يواكبوا قضايا المجتمع، وتكون موضوعات خطبهم اليوم عن هذه القضية!

• ما تزال وزارة العمل عاجزة عن احتواء أزمة العاملات المنزلية.. حتى أصبحت هذه الأزمة تشكل ضررا بالغا على الأسرة السعودية.. ولا أعلم حتى اللحظة لماذا لا توجد هذه المشكلة سوى في بلادنا نحن؟!

أول خطوة للحل أن يُقدّم مسؤولو الوزارة بما فيهم الوزير بيانا بالخدم الموجودين على كفالتهم؛ حتى نعلم هل يعانون مثلنا أم لا؟

• أطرف لقطات الأسبوع كان لموقف حافلات في إحدى الدول الأوروبية وضعت فيه "مراجيح"؛ كي يصبح الانتظار ممتعا.. المشكلة حينما لا تكون هناك حافلات ولا مراجيح!