فيما أفادت دراسة حكومية بأن منتجات شركات صناعة السجائر الإلكترونية تصل إلى سبعة من بين كل عشرة من طلبة المدارس الإعدادية والثانوية من خلال الإعلانات، حذرت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها من أن استراتيجيات تسويق السجائر الإلكترونية تبدد تقدما أُحرز على مدى عشرات السنين في جهود إقناع الشبان بالإقلاع عن هذه العادة.

وقال مدير المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها توم فريدن إن "إعلانات السجائر الإلكترونية التي نشهدها الآن مثلها مثل أفلام الإثارة العتيقة. لا لوائح ولا تشريعات مع تكثيف الإنفاق على إعلانات هذه المنتجات".