تفقد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند أمس، المراكز التوجيهية للرئاسة في مكة المكرمة، وشملت زيارته مركز جبل عرفة ومركز مكتبة مكة المكرمة ومركز جبل النور ومركز مقبرة المعلاة، إضافة إلى نقاط التوزيع في مشعري منى وعرفات.
واطلع معاليه خلال الجولة على التجهيزات المعدّة لاستقبال ضيوف الرحمن والمواد التوجيهية التي يوزعها الأعضاء.
ونوَّه الدكتور السند بما يبذله الأعضاء من جهود، مثمناً لهم حسن التعامل والاحتساب في عملهم مؤكدا معاليه أنه بلغ عدد المراكز التوجيهية ونقاط التوزيع للرئاسة في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة 45 مركزاً ونقطة توزيع.
وبين أن ما يقوم به الأعضاء عمل جليل كونه يتمثل في توعية الحجاج، ليؤدوا نسكهم وفق ما يرضي الله عز وجل ووفق سنة نبيه، من خلال توزيع المطويات والكتب وغيرها، ومن خلال التوجيه والإرشاد المباشر للحجاج في مواقع التوعية المنتشرة في المشاعر، وقال: لا شك أن مشاركة الرئاسة مشاركة مهمة ومتكاملة مع بقية الأجهزة الحكومية والعمل الذي يقدم بإخلاص وتفانٍ يرجى ثوابه عند الله عز وجل وأجره، ولا شك أنها اجتمعت في هذه المهمة خيرات كثيرة أولها خدمة هذا الدين ثم خدمة الوطن وخدمة حجاج بيت الله الحرام.
واطلع معاليه خلال الجولة على التجهيزات المعدّة لاستقبال ضيوف الرحمن والمواد التوجيهية التي يوزعها الأعضاء.
ونوَّه الدكتور السند بما يبذله الأعضاء من جهود، مثمناً لهم حسن التعامل والاحتساب في عملهم مؤكدا معاليه أنه بلغ عدد المراكز التوجيهية ونقاط التوزيع للرئاسة في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة 45 مركزاً ونقطة توزيع.
وبين أن ما يقوم به الأعضاء عمل جليل كونه يتمثل في توعية الحجاج، ليؤدوا نسكهم وفق ما يرضي الله عز وجل ووفق سنة نبيه، من خلال توزيع المطويات والكتب وغيرها، ومن خلال التوجيه والإرشاد المباشر للحجاج في مواقع التوعية المنتشرة في المشاعر، وقال: لا شك أن مشاركة الرئاسة مشاركة مهمة ومتكاملة مع بقية الأجهزة الحكومية والعمل الذي يقدم بإخلاص وتفانٍ يرجى ثوابه عند الله عز وجل وأجره، ولا شك أنها اجتمعت في هذه المهمة خيرات كثيرة أولها خدمة هذا الدين ثم خدمة الوطن وخدمة حجاج بيت الله الحرام.
