أظهرت دراسة فنلندية، أن أمراض اللثة تنشر البكتيريا إلى أجزاء أخرى من الجسم، وتؤدي إلى الإصابة بسرطانات مختلفة.
الدراسة أجراها باحثون بجامعة هلسنكي في فنلندا، بالتعاون مع معهد كارولينسكا في السويد، ونشروا نتائجها في دورية International Journal of Cancer.
تابعت الدراسة 70 ألف فنلندي في دراسة استمرت 10 سنوات، وأثبتت وجود آلية على المستوى الجزيئي تربط بين وجود البكتيريا المسببة لالتهاب اللثة والأنسجة المحيطة بالأسنان، وخطر الإصابة والوفاة بسرطانات الفم وبعض أنواع السرطان الأخرى.