أطلقت الأمم المتحدة رسميا، مؤخرا، الحوار بين الحكومة والمعارضة في هندوراس، في محاولة لتسوية الأزمة السياسية التي تلت الانتخابات الرئاسية، التي جرت في نوفمبر الماضي.

وقال ممثل الأمم المتحدة في هندوراس، إيجور جارافوليك إن «هدفنا هو أن تكون هناك هندوراس تعيش بسلام ومتطورة»، وأضاف «لكننا نواجه تحديا كبيرا لأنه بلا إرادة ليست هناك أي وثيقة صالحة».

وفشلت محاولات عديدة في الأشهر الأربعة الأخيرة للبدء في محادثات بين الجانبين، وسيتناول الحوار الذي يبدأ عمليا الجمعة 4 قضايا هي الانتخابات وحقوق الإنسان والإصلاحات الدستورية وتعديل قانون الانتخابات.