استقبلت المسالخ البلدية والمطابخ المرخص لها بالذبح من أمانة منطقة جازان والبلديات التابعة لها 17130 أضحية متنوعة من الأغنام والأبقار في 17 مسلخا بلديا، و20 مطبخا ومنديا تم التصريح لها بالذبح، وذلك خلال أيام عيد الأضحى.
وشارك أكثر من 40 طبيبا بيطريا في الكشف على الأضاحي، ورصدت فرق الرقابة الصحية بأمانة المنطقة والبلديات المرتبطة بها عدد 591 أضحية غير صالحة للاستهلاك الآدمي، وتم إعدام 580 منها جزئيا، و11 أضحية إعداما كليا.
وقال أمين منطقة جازان نايف سعيدان، إنه «تم وضع الخطط اللازمة لاستقبال الأعداد الكبيرة من أضاحي المواطنين والمقيمين في المسالخ البلدية التابعة للأمانة والبلديات المرتبطة، وفي المطابخ الأهلية المرخص لها بالذبح أيام عيد الأضحى المبارك»، مشيرا إلى أنه تمت تهيئة تلك المسالخ والمطابخ، وتحديد الأماكن المخصصة للأضاحي وترقيمها وتوزيع الأرقام التسلسلية، وتكليف الأطباء البيطريين اللازمين للكشف على الأضاحي.
وأضاف، أن عملية ذبح الأضاحي شهدت تنظيما جيدا، ساعد في تقليل الزحام وساعات الانتظار، وأشرف الأطباء البيطريون المكلفون على إعدام الذبائح التي ثبت عدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، مشددا على أهمية الذبح في المسالخ البلدية ونقاط الذبح المصرح لها، للكشف على اللحوم، وضمان سلامتها، وخلوها من الأمراض.
وشارك أكثر من 40 طبيبا بيطريا في الكشف على الأضاحي، ورصدت فرق الرقابة الصحية بأمانة المنطقة والبلديات المرتبطة بها عدد 591 أضحية غير صالحة للاستهلاك الآدمي، وتم إعدام 580 منها جزئيا، و11 أضحية إعداما كليا.
وقال أمين منطقة جازان نايف سعيدان، إنه «تم وضع الخطط اللازمة لاستقبال الأعداد الكبيرة من أضاحي المواطنين والمقيمين في المسالخ البلدية التابعة للأمانة والبلديات المرتبطة، وفي المطابخ الأهلية المرخص لها بالذبح أيام عيد الأضحى المبارك»، مشيرا إلى أنه تمت تهيئة تلك المسالخ والمطابخ، وتحديد الأماكن المخصصة للأضاحي وترقيمها وتوزيع الأرقام التسلسلية، وتكليف الأطباء البيطريين اللازمين للكشف على الأضاحي.
وأضاف، أن عملية ذبح الأضاحي شهدت تنظيما جيدا، ساعد في تقليل الزحام وساعات الانتظار، وأشرف الأطباء البيطريون المكلفون على إعدام الذبائح التي ثبت عدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، مشددا على أهمية الذبح في المسالخ البلدية ونقاط الذبح المصرح لها، للكشف على اللحوم، وضمان سلامتها، وخلوها من الأمراض.
