يعد الإنجاز الذي حققه المنتخب السعودي للشباب ببلوغه مونديال بولندا 2019، وتتويجه بكأس آسيا للشباب تحت 19 عاما، التي اختتمت منافسات في إندونيسيا بفوز الصقور في المباراة النهائية على نظيره منتخب كوريا الجنوبية 2 /1، فريدا من نوعه كونه جاء بسواعد وطنية 100 %، من حيث الجهازين الفني والإداري واللاعبين، وكتب المدرب الوطني خالد العطوي اسمه في سجل الذهب السعودي مجددا، بعد أن ضرب مع المنتخب الحالي عصفورين بحجر واحد، حينما وصل إلى المونديال، وأعاد الأخضر الشاب إلى معانقة الذهب الآسيوي الغائب عنه منذ نسخة 1992، ليضاف إلى الإنجاز الذي حققه في 2016 بتتويج منتخب الشباب تحت مواليد 1998 بكأس الخليج الـ12.