انتقل إلى رحمة الله، الأديب عبدالله محمد الشهيل، في الرياض، وسيُصلى عليه اليوم -بعد صلاة العصر- في مسجد الملك خالد، وسيُدفن في مقبرة الشمال.

وشغل الأديب الشهيل -سابقا- مديرا عاما للأندية الأدبية بالرئاسة العامة للشباب، ورئيسا للنادي الأدبي في الرياض، وعضوا في مؤسسة عسير للصحافة والنشر.

و«الوطن» تتقدم بأحر التعازي لأشقائه: فيصل ونورة وعبدالعزيز وفهد وسلطان والجوهرة، وأبنائه: بدر ورنا وشهيل وهوازن.

وسيكون العزاء للرجال في منزل أخيه سلطان بحي الورود، وللنساء في منزل الفقيد. جوال ابنه شهيل «0505469950».