أعلن وزير الثقافة الأمير بدر بن فرحان، جائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين المملكة والصين، وتعنى بتكريم المميزين من الأكاديميين واللغويين والمبدعين في البلدين.


 أحسن عمل فني إبداعي


 أكثر شخصية مؤثرة في الأوساط الثقافية


 الترجمة لكتاب من العربية إلى الصينية والعكس

 


أفضل بحث علمي باللغة العربية



 








أعلن وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، جائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين المملكة وجمهورية الصين الشعبية، وذلك خلال زيارته مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين، اليوم.

وتعنى الجائزة بتكريم المميزين من المملكة والصين من الأكاديميين واللغويين والمبدعين في فئات: أفضل بحث علمي باللغة العربية، وأفضل عمل فني إبداعي، وأفضل ترجمة لكتاب من العربية إلى الصينية والعكس، وشخصية العام وأكثر شخصية مؤثرة في الأوساط الثقافية للعام.

وقال وزير الثقافة في كلمته، «إن هذه الشراكة باسم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- تجسد الالتزام المشترك تجاه بناء الجسور الثقافية بين البلدين، وتطوير التبادل الثقافي، وتعزيز الفرص الفنية والأكاديمية لمواطنينا». وأبدى تطلعه لرؤية المواهب التي ستكشف عنها هذه الجائزة في مختلف الفئات.

وتهدف الجائزة السنوية إلى الترويج للغة والآداب والفنون العربية والإبداعية في الصين، وتشجيع التفاهم المشترك والتبادل الثقافي بين الثقافتين السعودية والصينية. ويحقق الإعلان أهدافا مشتركة لكل من رؤية المملكة 2030 ومبادرة «الحزام والطريق» الصينية.

وتتميز علاقة المملكة والصين بتاريخ طويل من التعاون الثقافي والتبادل في مجالات الثقافة والفنون، يتضمن المهرجان السنوي للفنون العربية، وقد دشّنت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بجامعة بكين في 2017 خلال زيارة رسمية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، إلى الصين، حيث منحته الجامعة شهادة دكتوراه فخرية.


 فئات الجائزة

 


أفضل

 بحث علمي باللغة العربية

أفضل  عمل فني إبداعي


أفضل ترجمة لكتاب من العربية إلى الصينية والعكس

شخصية العام وأكثر شخصية مؤثرة في الأوساط الثقافية للعام.