بينما أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، مساء أول من أمس، أن الوضع القانوني لهضبة الجولان المحتل «لم يتغير» بعد قرار الرئيس الأميركي الاعتراف به رسميا لصالح إسرائيل، تساءل نشطاء عن أهمية قوات الأمم المتحدة التي ترابط على الحدود السورية الإسرائيلية لعقود طويلة، خاصة مع ضخامة ميزانية تمويلها وعدد موظفيها، وتواضع الرد الأممي تجاه الموقف الأميركي غير المشروع والمنحاز للاحتلال الإسرائيلي.


قوات مراقبة فض الاشتباك


أنشئت



في 31 مايو



1974

 


تراقب اتفاقية فض الاشباك بين الجيش السوري وقوات الاحتلال في الجولان.


الميزانية المعتمدة





يوليو 2017



 يونيو 2018

 


 57,653,700



مليون دولار


الموظفون


1060 إجمالي العناصر


125 مدنيا


882 قوات المراقبة


53 فريقا إداريا