قال مدير الاستخبارات الدنمركية، ياكوب شارف، إن "الهجوم الفاشل على السفارة الدنماركية بإندونيسيا يشير إلى أن الإسلاميين المسلحين لا يزالون يستهدفون الغربيين". وأشار شارف إلى أن "السلطات في جاكرتا أحبطت الأسبوع الماضي تهديداً ملموساً ضد البعثة الدنماركية عندما اعتقلت أكبر إرهابي مشتبه به مطلوب واثنين آخرين"، مضيفاً أن "الاعتقالات تذكر بأن المصالح الدنمركية والغربية لا تزال هدفاً إرهابياً ذا أولوية قصوى بين الجماعات الإسلامية المسلحة".