أعلنت الخارجية السويدية أن هناك حوالي 300 سائح محتجزين في الفنادق التونسية إلى جانب 600 سويدي يقيمون فيها. كما صرح وزير الخارجية السويدي كارل بيلدت أن الفرصة مؤاتية الآن لدعم تونس في السير نحو الديموقراطية، وعلى السويد والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة تحمل مسؤوليتهم في المساعدة. واعتبر انتفاضة تونس قد تحدث خللا أمنيا وسياسيا في الدول المجاورة لها، الأمر الذي يستدعي منها اتخاذ إصلاحات سياسية واجتماعية جذرية بأسرع وقت.