ستسلم السعودية إمداداتها كاملة وفقا للتعاقدات في مارس لسبعة مشترين على الأقل في آسيا مبقية على التدفقات مستقرة على ما كانت عليه في فبراير على الرغم من ارتفاع سعر مزيج برنت خام القياس الأوروبي إلى مئة دولار للبرميل.

وأسعار عقود النفط الآن أعلى من النطاق الذي تفضله المملكة بين 70 و80 دولارا للبرميل لكنها قالت إنها لن تضخ المزيد من النفط دون مبرر لذلك على جانب الطلب.

وتتجه أغلب إمدادات السعودية إلى آسيا ولم يتضح بعد ما إذا كانت الإمدادات لأوروبا والولايات المتحدة ستستقر كذلك. وتمتلك السعودية أكبر طاقة إنتاجية فائضة بين دول أوبك ويمكن استخدامها لرفع الإنتاج بسرعة.