دخل فيصل آل الشيخ في سباق مثير مع الأمير فيصل بن عبدالله بن سعود لتولي رئاسة نادي الرياض خلفا للرئيس السابق تركي آل إبراهيم الذي تولى مقاليد الرئاسة الموسم الرياضي المنصرم، وكاد يعيد الفريق الكروي الأول لدوري زين للمحترفين لولا تعثره في الجولة قبل الأخيرة من دوري أندية الدرجة الأولى.

وكانت الجمعية العمومية للنادي أجلت للمرة الثالثة الأسبوع الماضي لعدم اكتمال نصاب الإدارة المرشحة، وستعقد الاثنين بعد المقبل في مقر النادي بضاحية وادي لبن. وكان آل إبراهيم اعتذر عن الاستمرار في الرئاسة لقلة الدعم الشرفي للنادي.

وكشفت مصادر أن الرئيس السابق وعد بضخ 3 ملايين ريال مقابل أن يكمل بقية أعضاء شرف النادي الدعم لتسيير أنشطة النادي, لإعادة الفريق الكروي لواجهة الكبار, إلا أنه صدم نتيجة لضعف الدعم الشرفي للنادي.