* تضيق القنوات الدمعية: مع التقدم في العمر تفقد القنوات مرونتها وتتضيق، مما يعيق تصريف الدموع ويؤدي إلى تراكمها على سطح العين.
* تدلي الجفون وضعف العضلات المحيطة: ضعف الجلد والعضلات يجعل العين غير قادرة على الانغلاق الكامل، خصوصًا أثناء النوم، ما يسبب جفاف القرنية وزيادة الدموع التعويضية.
* الدموع الانعكاسية: عند جفاف العين، يستجيب الجسم بزيادة إنتاج الدموع في محاولة لترطيبها، ما يؤدي إلى تدمع مفرط رغم أن السبب الأساسي هو الجفاف.
* خلل في الغدد الدمعية: انخفاض نشاط الغدد مع التقدم في العمر يقلل من إنتاج المكونات الدهنية والمخاطية في الدموع، فيفقد السائل الدمعي توازنه واستقراره.
* متلازمة جفاف العين: من أكثر الحالات شيوعًا بين كبار السن، حيث يؤدي ضعف الإفراز الدمعي أو تغير تركيبته إلى جفاف مزمن يتسبب في حرقة ودموع غزيرة.
* التهيج والالتهابات البسيطة: التهاب الغشاء المخاطي أو تهيجه بسبب الغبار أو استخدام الأجهزة الإلكترونية لفترات طويلة يزيد من حساسية العين ويحفز إفراز الدموع.
* تغيرات هرمونية وأدوية مزمنة: بعض الأدوية مثل مدرات البول أو مضادات الاكتئاب تقلل ترطيب العين، مما يفاقم ظاهرة التدمع الانعكاسي.
* تدلي الجفون وضعف العضلات المحيطة: ضعف الجلد والعضلات يجعل العين غير قادرة على الانغلاق الكامل، خصوصًا أثناء النوم، ما يسبب جفاف القرنية وزيادة الدموع التعويضية.
* الدموع الانعكاسية: عند جفاف العين، يستجيب الجسم بزيادة إنتاج الدموع في محاولة لترطيبها، ما يؤدي إلى تدمع مفرط رغم أن السبب الأساسي هو الجفاف.
* خلل في الغدد الدمعية: انخفاض نشاط الغدد مع التقدم في العمر يقلل من إنتاج المكونات الدهنية والمخاطية في الدموع، فيفقد السائل الدمعي توازنه واستقراره.
* متلازمة جفاف العين: من أكثر الحالات شيوعًا بين كبار السن، حيث يؤدي ضعف الإفراز الدمعي أو تغير تركيبته إلى جفاف مزمن يتسبب في حرقة ودموع غزيرة.
* التهيج والالتهابات البسيطة: التهاب الغشاء المخاطي أو تهيجه بسبب الغبار أو استخدام الأجهزة الإلكترونية لفترات طويلة يزيد من حساسية العين ويحفز إفراز الدموع.
* تغيرات هرمونية وأدوية مزمنة: بعض الأدوية مثل مدرات البول أو مضادات الاكتئاب تقلل ترطيب العين، مما يفاقم ظاهرة التدمع الانعكاسي.