توفيت الروسية، كلاوديا غاديوتشكينا، المصنفة كأكبر معمّرة في روسيا، عن عمر يقدَّر بين 114 و116 عامًا، بعد نقلها إلى المستشفى في 29 نوفمبر، دون إعلان رسمي حول سبب الوفاة أو موعد الجنازة.
وبحسب وثائقها الشخصية فهي من مواليد 24 نوفمبر 1909، إلا أنّ بيانات مجموعة أبحاث علم الشيخوخة تشير إلى أن ميلادها الحقيقي يرجّح في 5 ديسمبر 1910، ما يعني أنها رحلت قبل أيام من بلوغ 115 عامًا.
احتلت غاديوتشكينا موقعًا متقدّمًا عالميًا، كونها أكبر معمّرة في روسيا، الرابعة أوروبيًا، والخامسة عالميًا، وكانت الوحيدة من بلادها التي حظيت باعتراف دولي موثق لعمرها.
وتحدثت في لقاءات سابقة عن طفولة صعبة اتسمت بالفقر والجوع المبكر بعد وفاة والدتها، وعن ذكريات الخبز الأبيض الذي نالته كهدية لا تُنسى، بدأت العمل في سن الخامسة عشرة بمصنع في ياروسلافل، وتزوجت لاحقًا، لكن زوجها توفي عام 1956، فكرّست حياتها لتربية أبنائها الثلاثة.
وبمرور السنين توسعت عائلتها لتضم 6 أحفاد، و8 من أبناء الأحفاد، و5 من أبناء أبناء الأحفاد، وكانت تؤكد دائمًا أن العائلة هي أثمن ما تركته خلفها.
وبحسب وثائقها الشخصية فهي من مواليد 24 نوفمبر 1909، إلا أنّ بيانات مجموعة أبحاث علم الشيخوخة تشير إلى أن ميلادها الحقيقي يرجّح في 5 ديسمبر 1910، ما يعني أنها رحلت قبل أيام من بلوغ 115 عامًا.
احتلت غاديوتشكينا موقعًا متقدّمًا عالميًا، كونها أكبر معمّرة في روسيا، الرابعة أوروبيًا، والخامسة عالميًا، وكانت الوحيدة من بلادها التي حظيت باعتراف دولي موثق لعمرها.
وتحدثت في لقاءات سابقة عن طفولة صعبة اتسمت بالفقر والجوع المبكر بعد وفاة والدتها، وعن ذكريات الخبز الأبيض الذي نالته كهدية لا تُنسى، بدأت العمل في سن الخامسة عشرة بمصنع في ياروسلافل، وتزوجت لاحقًا، لكن زوجها توفي عام 1956، فكرّست حياتها لتربية أبنائها الثلاثة.
وبمرور السنين توسعت عائلتها لتضم 6 أحفاد، و8 من أبناء الأحفاد، و5 من أبناء أبناء الأحفاد، وكانت تؤكد دائمًا أن العائلة هي أثمن ما تركته خلفها.