فرضت الولايات المتحدة اليوم، عقوبات على جهات اتهمتها بتأجيج الحرب في السودان، مستهدفة ما وصفتها بشبكة عابرة للحدود تُجند عسكريين كولومبيين سابقين، وتدرب جنودًا بينهم أطفال للقتال في صفوف قوات الدعم السريع شبه العسكرية.
وأفادت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان أنها فرضت عقوبات على أربعة أفراد وأربعة كيانات ضمن الشبكة، التي قالت إنها تتألف في معظمها من مواطنين وشركات كولومبية.
ومنذ بداية الصراع في أبريل 2023، دأبت قوات الدعم السريع وميليشياتها المتحالفة على استهداف المدنيين مرارًا، وقتل الرجال والاطفال بشكل منهجي — وحتى الرضّع — والاعتداء المتعمّد على النساء والفتيات عبر الاغتصاب وغيره من أشكال العنف الجنسي.
كما هاجمت قوات الدعم السريع ومجموعاتها التابعة المدنيين ومنعتهم من الوصول إلى المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة.
وعلى الرغم من محاولاتها الأخيرة للتقليل من فظائعها، تواصل قوات الدعم السريع ارتكاب هذه الانتهاكات، وكان آخرها في مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور.
فبدعم من مقاتلين كولومبيين، سيطرت قوات الدعم السريع على الفاشر في 26 أكتوبر 2025 بعد حصار دام 18 شهرًا، ثم نفذت عمليات قتل جماعي للمدنيين، وتعذيبًا ذا طابع عرقي، وعنفًا جنسيًا.
وفي 7 يناير 2025، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها خلصت إلى أن أفرادًا من قوات الدعم السريع قد ارتكبوا جريمة الإبادة الجماعية.
وأفادت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان أنها فرضت عقوبات على أربعة أفراد وأربعة كيانات ضمن الشبكة، التي قالت إنها تتألف في معظمها من مواطنين وشركات كولومبية.
ومنذ بداية الصراع في أبريل 2023، دأبت قوات الدعم السريع وميليشياتها المتحالفة على استهداف المدنيين مرارًا، وقتل الرجال والاطفال بشكل منهجي — وحتى الرضّع — والاعتداء المتعمّد على النساء والفتيات عبر الاغتصاب وغيره من أشكال العنف الجنسي.
كما هاجمت قوات الدعم السريع ومجموعاتها التابعة المدنيين ومنعتهم من الوصول إلى المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة.
وعلى الرغم من محاولاتها الأخيرة للتقليل من فظائعها، تواصل قوات الدعم السريع ارتكاب هذه الانتهاكات، وكان آخرها في مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور.
فبدعم من مقاتلين كولومبيين، سيطرت قوات الدعم السريع على الفاشر في 26 أكتوبر 2025 بعد حصار دام 18 شهرًا، ثم نفذت عمليات قتل جماعي للمدنيين، وتعذيبًا ذا طابع عرقي، وعنفًا جنسيًا.
وفي 7 يناير 2025، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها خلصت إلى أن أفرادًا من قوات الدعم السريع قد ارتكبوا جريمة الإبادة الجماعية.