- الأب المكلوم الذي فقد ولده وقرة عينه
- الابن الذي يعيش صراعا كبيرا مع أخيه البكري (عيسو) حول أحقية أي منهما بالبركة والزعامة، بعد وفاة الأب (إسحاق) ما اضطره في النهاية للهجرة هربا بحياته
- العاشق، وقصة حبه الكبيرة لابن خاله (راحيل) أم ولديه يوسف وبنيامين
«وله»، عنوان الرواية هي مفردة تحمل كثيرا من المعاني، فهي ترد بمعنى العشق في سياقات معينة، وبمعنى الحزن في سياقات أخرى، وبمعنى الشوق في مواضع ثالثة، في الرواية ثمة خط من الوله، هو ما يجمع أجزاءها، ويحدد طبيعة العلاقة بين الشخوص، وسير الأحداث حسب ما يراه الراوي، وليس حسب السياق التاريخي للقصة.