وتعتبر تقلبات الوزن من أهم العلامات التي تشير إلى إصابة المرء بالتوتر.
ومع شعور المرء بالإعياء بصفة مستمرة، فإنه يتعين عليه مراجعة أسلوب حياته، ومحاولة الاستمتاع بالراحة والهدوء، نظرا لأن التوتر والضغط العصبي يؤثر على النظام المناعي، وهو ما يجعل المرء أكثر عرضة للأمراض.
وإذا كان المرء يعاني من قلة التركيز في مشاغله اليومية سواء كانت في العمل أو المنزل، فإنه ذلك يعد من المؤشرات الهامة على الإصابة بالتوتر، علاوة على أن صعوبة النوم ليلا تعتبر من النتائج الشائعة للتوتر، حيث يعتبر النوم الجيد علامة على الصحة الجيدة.
بالإضافة إلى أعراض الإجهاد الزائد مثل عدم انتظام ضربات القلب مع الشعور بألم شديد في منطقة الصدر، وهنا يتعين على المرء استشارة الطبيب المختص على الفور، إذا ظهرت هذه الأعراض بانتظام، أو إذا زادت حدتها مع مرور الوقت.