فيما كشفت وزارة التعليم -قبل عامين- عن توجُّه بأن تكون مباني المدارس صديقة للبيئة، وعقدت شراكة مع المصانع الوطنية لإنتاج مواد مستدامة، أكدت مصادر لـ«الوطن» أن المشروع لم ير النور حتى الآن، فيما تعذر الحصول على رد من الوزارة، رغم إرسال الاستفسارات منذ أكثر من أسبوعين.
أبرز فوائد المدارس الخضراء
1- تحسين جودة الهواء الداخلي
2- إعادة التدوير
3- تقليل التلوث والنفايات
4- توفير المال على تكاليف التشغيل
5- ميزة التصميم الممتع من الناحية الجمالية
6- إعادة تدوير مياه الأمطار والمياه الرمادية واستخدامها
تعيش معظم المدارس حالة نمطية تقليدية لا تتناسب مع التطور في قطاع التعليم، وهذا ينطبق مع بعض المدارس الأهلية إلا أن مدارس القطاع العام أكثر معاناة حتى أنها تفتقد ميزة أن تكون صديقة للبيئة، كما أكد عدد من التربويين والمعلمين لـ»الوطن».
مصير مجهول
كشفت وزارة التعليم عام 2017 عن اتجاه الوزارة لأن تكون مبانيها صديقة للبيئة، وعقد شراكة مع المصانع الوطنية لإنتاج مواد مستدامة وصديقة للبيئة، إلا أن شيئا من ذلك لم يحدث حتى الآن وبقيت هذه المدارس مجرد توجه فقط. ولا يعرف حتى الآن ما هو مصير مشروع المدارس الخضراء.
وحاولت «الوطن» معرفة مصير هذا المشروع بالتواصل مع وزارة التعليم في 14 أبريل الجاري لمعرفة ماذا حدث بخصوص هذا التوجيه خلال العامين الماضيين إلا أن استفسارات الصحيفة لم تجد جوابا حتى تاريخه.
الأكثر إبهارا
بدأت بعض المدارس الأجنبية في المملكة في رسم صورة أكثر إبهارا، حيث تقوم بتنوير الأطفال على الأخلاق البيئية الأساسية في سن مبكرة. ووفقا لموقع «abouther» الإخباري فإن إحدى هذه المدارس تقع في الرياض، وهي عبارة عن استثمار أجنبي أوروبي، وقد تكون أكثر المؤسسات التعليمية الصديقة للبيئة في المملكة. ويقول الموقع إن المدارس التقليدية يجب أن تتطور لتقدم نفسها كمؤسسات تعليمية قادرة على مواكبة النقلة النوعية التي تشهدها المملكة وبما يتلاءم مع الخطط التعليمية المستقبلية.
الألواح الشمسية
تعمل المدارس الصديقة للبيئة على الألواح الشمسية، وتخطط لتضمين مصابيح تعمل بالطاقة الشمسية والتي تساعد على إضاءة المدرسة أثناء الليل أيضا. والأكثر من ذلك هو أن الطلاب يشاركون في عملية تركيب الألواح الشمسية والتدفئة والأنابيب.
توفير المياه
تتصرف المدارس الصديقة للبيئة بالموارد الطبيعية بشكل مذهل وذلك من خلال تركيب أدوات صحية ذات تدفق منخفض لتقليل استهلاك المياه وزيادة الوعي بشأن استنزاف المياه غير المسؤول.
إعادة التدوير
تنشئ هذه المدارس خططا لإعادة التدوير مثل إعادة تدوير الورق والمعادن والبلاستيك والكرتون. وتهدف خططهم الواعية للبيئة إلى استهداف المجتمع بأكمله بدلاً من المدرسة، وهو أمر يستحق المزيد من الثناء.
زيادة المساحات الخضراء
تهدف المؤسسات التعليمية من هذا النوع أيضًا إلى زيادة مساحة المساحات الخضراء حول المدارس بشكل كبير. وتتضمن إحدى خططهم وجود العديد من الأسرّة النباتية المتسامحة مع المناخ في المقدمة، والجانب المثير للإعجاب في هذه المشاريع هو أن الطلاب يشاركون في الحفاظ على هذه الأسرة النباتية حتى يتمكنوا من تعلم المسؤولية البيئية في سن مبكرة. كما أن الجانب الأكثر إشراقا هو الحد من تلوث الهواء، حيث تعمل على تقليل عدد السيارات التي تقوم بتوصيل الطلاب من وإلى المدارس.
أبرز فوائد وجود المدارس الخضراء:
تحسين جودة الهواء الداخلي
إعادة التدوير
تقليل التلوث والنفايات
توفير المال على تكاليف التشغيل
ميزة التصميم الممتع من الناحية الجمالية
إعادة تدوير مياه الأمطار والمياه الرمادية واستخدامها
أبرز فوائد المدارس الخضراء
1- تحسين جودة الهواء الداخلي
2- إعادة التدوير
3- تقليل التلوث والنفايات
4- توفير المال على تكاليف التشغيل
5- ميزة التصميم الممتع من الناحية الجمالية
6- إعادة تدوير مياه الأمطار والمياه الرمادية واستخدامها
تعيش معظم المدارس حالة نمطية تقليدية لا تتناسب مع التطور في قطاع التعليم، وهذا ينطبق مع بعض المدارس الأهلية إلا أن مدارس القطاع العام أكثر معاناة حتى أنها تفتقد ميزة أن تكون صديقة للبيئة، كما أكد عدد من التربويين والمعلمين لـ»الوطن».
مصير مجهول
كشفت وزارة التعليم عام 2017 عن اتجاه الوزارة لأن تكون مبانيها صديقة للبيئة، وعقد شراكة مع المصانع الوطنية لإنتاج مواد مستدامة وصديقة للبيئة، إلا أن شيئا من ذلك لم يحدث حتى الآن وبقيت هذه المدارس مجرد توجه فقط. ولا يعرف حتى الآن ما هو مصير مشروع المدارس الخضراء.
وحاولت «الوطن» معرفة مصير هذا المشروع بالتواصل مع وزارة التعليم في 14 أبريل الجاري لمعرفة ماذا حدث بخصوص هذا التوجيه خلال العامين الماضيين إلا أن استفسارات الصحيفة لم تجد جوابا حتى تاريخه.
الأكثر إبهارا
بدأت بعض المدارس الأجنبية في المملكة في رسم صورة أكثر إبهارا، حيث تقوم بتنوير الأطفال على الأخلاق البيئية الأساسية في سن مبكرة. ووفقا لموقع «abouther» الإخباري فإن إحدى هذه المدارس تقع في الرياض، وهي عبارة عن استثمار أجنبي أوروبي، وقد تكون أكثر المؤسسات التعليمية الصديقة للبيئة في المملكة. ويقول الموقع إن المدارس التقليدية يجب أن تتطور لتقدم نفسها كمؤسسات تعليمية قادرة على مواكبة النقلة النوعية التي تشهدها المملكة وبما يتلاءم مع الخطط التعليمية المستقبلية.
الألواح الشمسية
تعمل المدارس الصديقة للبيئة على الألواح الشمسية، وتخطط لتضمين مصابيح تعمل بالطاقة الشمسية والتي تساعد على إضاءة المدرسة أثناء الليل أيضا. والأكثر من ذلك هو أن الطلاب يشاركون في عملية تركيب الألواح الشمسية والتدفئة والأنابيب.
توفير المياه
تتصرف المدارس الصديقة للبيئة بالموارد الطبيعية بشكل مذهل وذلك من خلال تركيب أدوات صحية ذات تدفق منخفض لتقليل استهلاك المياه وزيادة الوعي بشأن استنزاف المياه غير المسؤول.
إعادة التدوير
تنشئ هذه المدارس خططا لإعادة التدوير مثل إعادة تدوير الورق والمعادن والبلاستيك والكرتون. وتهدف خططهم الواعية للبيئة إلى استهداف المجتمع بأكمله بدلاً من المدرسة، وهو أمر يستحق المزيد من الثناء.
زيادة المساحات الخضراء
تهدف المؤسسات التعليمية من هذا النوع أيضًا إلى زيادة مساحة المساحات الخضراء حول المدارس بشكل كبير. وتتضمن إحدى خططهم وجود العديد من الأسرّة النباتية المتسامحة مع المناخ في المقدمة، والجانب المثير للإعجاب في هذه المشاريع هو أن الطلاب يشاركون في الحفاظ على هذه الأسرة النباتية حتى يتمكنوا من تعلم المسؤولية البيئية في سن مبكرة. كما أن الجانب الأكثر إشراقا هو الحد من تلوث الهواء، حيث تعمل على تقليل عدد السيارات التي تقوم بتوصيل الطلاب من وإلى المدارس.
أبرز فوائد وجود المدارس الخضراء:
تحسين جودة الهواء الداخلي
إعادة التدوير
تقليل التلوث والنفايات
توفير المال على تكاليف التشغيل
ميزة التصميم الممتع من الناحية الجمالية
إعادة تدوير مياه الأمطار والمياه الرمادية واستخدامها
