أقامت أمانة منطقة عسير أمس، حفل إفطار رمضاني لأطفال دار التربية الاجتماعية للبنين «الأيتام»، وذلك في حديقة أبو خيال، بحضور أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي، ومدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية حمد المري، ومدير شرطة منطقة عسير صالح القرزعي.
وقال الحميدي إن هذا الحفل يأتي ضمن خطة نشاطات الأمانة للتواصل مع المجتمع وتعزيزا لقيم التكافل الاجتماعي بهدف إدخال البهجة والفرح في نفوس الأطفال، مشيرا إلى أن الأمانة تولي هذه الفئة الغالية الكثير من الاهتمام وستقيم الأمانة إفطارات مشابهة في المستقبل.
وقدم الحميدي التهنئة للأيتام بحلول شهر رمضان المبارك، سائلاً الله العلي القدير أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، منوهاً بما توليه القيادة الحكيمة من اهتمام بأبنائها الأيتام ورعاية شؤونهم وتلبية احتياجاتهم، معرباً عن سعادته بمشاركته الإفطار مع هذه الفئة الغالية على الجميع وما توليه الأمانة من حرص على أداء دورها الاجتماعي وتوثيق التواصل مع الأيتام في هذا الشهر الفضيل.
من جانبه، قدم مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة عسير حمد المري، شكره وامتنانه لأمين منطقة عسير على هذه البادرة الأبوية الخيرية، لما لها من أثر كبير في نفوس الأبناء، وإدخال الفرحة والسرور عليهم.
وقال الحميدي إن هذا الحفل يأتي ضمن خطة نشاطات الأمانة للتواصل مع المجتمع وتعزيزا لقيم التكافل الاجتماعي بهدف إدخال البهجة والفرح في نفوس الأطفال، مشيرا إلى أن الأمانة تولي هذه الفئة الغالية الكثير من الاهتمام وستقيم الأمانة إفطارات مشابهة في المستقبل.
وقدم الحميدي التهنئة للأيتام بحلول شهر رمضان المبارك، سائلاً الله العلي القدير أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، منوهاً بما توليه القيادة الحكيمة من اهتمام بأبنائها الأيتام ورعاية شؤونهم وتلبية احتياجاتهم، معرباً عن سعادته بمشاركته الإفطار مع هذه الفئة الغالية على الجميع وما توليه الأمانة من حرص على أداء دورها الاجتماعي وتوثيق التواصل مع الأيتام في هذا الشهر الفضيل.
من جانبه، قدم مدير فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة عسير حمد المري، شكره وامتنانه لأمين منطقة عسير على هذه البادرة الأبوية الخيرية، لما لها من أثر كبير في نفوس الأبناء، وإدخال الفرحة والسرور عليهم.
