أقامت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بمنطقة القصيم، بالتعاون مع معهد الثقافة والفنون للتدريب "ثقف"، دورة للتصوير الجوي، في مقر الجمعية بمدينة بريدة، قدمها المصور فهد الحسين، بحضور 15 متدربا.
وتناولت الدورة كل ما يتعلق بمجال التصوير الجوي، وطرق استخدام الطائرات لتصوير آمن، بالإضافة إلى شرح لطريقة التحكم في الطائرة عندما تكون محلقة في الأجواء الخارجية، وكيفية الحفاظ على توازنها أثناء التصوير.
وأوضح رئيس لجنة التصوير الضوئي بالجمعية محمد الغنام، أن التصوير الجوي يعد أحد أنواع التصوير الشيقة والمختلفة في الأداء، ما يتطلب مهارة وخفة في الحركة، حيث لا يوجد وقت لتعديل الزاوية أو قراءة الإضاءة، لافتا إلى أن التصوير الجوي يلعب دورا كبيرا ومهما للتوثيق من علو سواء لأماكن تاريخية أو للمدن والطرق والمعالم الحضارية بشكل عام.
وبين الغنام أن الجمعية تسعى لإقامة العديد من الدورات في مجال التصوير، ومنها التصوير الجوي لمواكبة التسارع التقني ومستجدات صناعة التصوير، باعتبار أن التصوير الجوّي يُعد باستعمال الطائرات من أحدث التطورات التكنولوجية في مجال الفنون البصرية، وإتاحة الفرصة لأصحاب الإبداع البصري المتحرّك من اكتساب مهارة جديدة ومميزة في مجال التصوير الجوي.
وتناولت الدورة كل ما يتعلق بمجال التصوير الجوي، وطرق استخدام الطائرات لتصوير آمن، بالإضافة إلى شرح لطريقة التحكم في الطائرة عندما تكون محلقة في الأجواء الخارجية، وكيفية الحفاظ على توازنها أثناء التصوير.
وأوضح رئيس لجنة التصوير الضوئي بالجمعية محمد الغنام، أن التصوير الجوي يعد أحد أنواع التصوير الشيقة والمختلفة في الأداء، ما يتطلب مهارة وخفة في الحركة، حيث لا يوجد وقت لتعديل الزاوية أو قراءة الإضاءة، لافتا إلى أن التصوير الجوي يلعب دورا كبيرا ومهما للتوثيق من علو سواء لأماكن تاريخية أو للمدن والطرق والمعالم الحضارية بشكل عام.
وبين الغنام أن الجمعية تسعى لإقامة العديد من الدورات في مجال التصوير، ومنها التصوير الجوي لمواكبة التسارع التقني ومستجدات صناعة التصوير، باعتبار أن التصوير الجوّي يُعد باستعمال الطائرات من أحدث التطورات التكنولوجية في مجال الفنون البصرية، وإتاحة الفرصة لأصحاب الإبداع البصري المتحرّك من اكتساب مهارة جديدة ومميزة في مجال التصوير الجوي.
