ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس، أن عدد قتلى المعارضة المسلحة في الاشتباكات مع القوات السورية الحكومية في القطاع الجنوبي من ريف إدلب ارتفع إلى 18، بينما ارتفع عدد قتلى القوات الحكومية إلى 13 قتيلا.
وكان المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له قد ذكر في وقت سابق أن سبعة من المعارضة المسلحة وخمسة من القوات السورية قد لقوا حتفهم في الاشتباكات.
وفي السياق ذاته، ارتفع إلى 53 عدد الغارات التي نفذتها طائرات النظام الحربية على كل من: التمانعة وخان شيخون والركايا وكفرسجنة وترعي والشيخ مصطفى ومعرة حرمة وحيش ومحاور التماس جنوب إدلب، بينما ارتفع إلى 58 عدد البراميل المتفجرة التي ألقتها الطائرات المروحية على محور كبانة بريف اللاذقية الشمالي، والشيخ دامس وحيش ومحيط خان شيخون والشيخ مصطفى ومعرة حرمة والركايا ومحاور التماس في ريف إدلب الجنوبي. وكانت القوات السورية قد تمكنت من استعادة السيطرة على قرية مدايا وتلة في محيطها جنوب إدلب بعد اشتباكات مع فصائل ومجموعات جهادية.
وكان المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له قد ذكر في وقت سابق أن سبعة من المعارضة المسلحة وخمسة من القوات السورية قد لقوا حتفهم في الاشتباكات.
وفي السياق ذاته، ارتفع إلى 53 عدد الغارات التي نفذتها طائرات النظام الحربية على كل من: التمانعة وخان شيخون والركايا وكفرسجنة وترعي والشيخ مصطفى ومعرة حرمة وحيش ومحاور التماس جنوب إدلب، بينما ارتفع إلى 58 عدد البراميل المتفجرة التي ألقتها الطائرات المروحية على محور كبانة بريف اللاذقية الشمالي، والشيخ دامس وحيش ومحيط خان شيخون والشيخ مصطفى ومعرة حرمة والركايا ومحاور التماس في ريف إدلب الجنوبي. وكانت القوات السورية قد تمكنت من استعادة السيطرة على قرية مدايا وتلة في محيطها جنوب إدلب بعد اشتباكات مع فصائل ومجموعات جهادية.
