في الوقت الذي اختلفت فيه وجهات النظر حول لقاح الأنفلونزا ما بين مؤيد ومعارض بحجة أن اللقاح يتسبب في الإصابة بأنفلونزا شديدة، أظهرت نتائج استطلاع شارك به نحو 18 ألف شخص أجرته وزارة الصحة عبر حسابها على تويتر حول لقاح الأنفلونزا أن 54 % من المشاركين بالاستطلاع لم يأخذوا لقاح الأنفلونزا، في حين 46 % قاموا بأخذ اللقاح.
استجابة جهاز المناعة
أوضحت الإدارة العامة للتواصل والعلاقات والتوعية في وزارة الصحة أن لقاح الأنفلونزا هو عبارة عن بروتين مشتق من سطح الفيروس ولا يمكن أن يتسبب اللقاح بالأنفلونزا، وقد يصاحب اللقاح شعور بالتعب وألم مكان الحقن وشعور بالحرارة، لكن هذه ليست أعراض الإصابة بالأنفلونزا، وإنما تعكس استجابة جهاز المناعة للقاح.
احتمالات تفسيرية
فيما يتعلق بالاحتمالات التي تفسر الأعراض المصاحبة للقاح، أبانت الإدارة بأن الأعراض سببها أحد الفيروسات التنفسية المسببة للزكام التي لا يغطيها اللقاح وهي كثيرة لكن أعراضها أخف بكثير من الأنفلونزا ولا تتسبب بمضاعفات خطيرة، علما أن لقاح الأنفلونزا يحتاج إلى أسبوعين لكي يبدأ مفعوله الكامل في الوقاية من الأنفلونزا، لذلك قد يصاب الشخص بالأنفلونزا خلال هذه الفترة، ولهذا ينصح بأخذ اللقاح قبل بداية موسم الأنفلونزا بوقت كاف.
وفي بعض المواسم قد تظهر سلالة أنفلونزا مختلفة جزئياً عن السلالات المغطاة باللقاح وتسبب الإصابة بالأنفلونزا ولكن حتى في هذه الحالات القليلة فإن اللقاح يوفر حماية جزئية.
فيروس تنفسي
بينت الإدارة أن الأنفلونزا فيروس تنفسي معد يصيب تقريبا 20% من المخالطين للشخص المصاب ويختلف عن فيروسات الزكام في أنه قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الرئتين والفشل التنفسي ويصاحبه تدهور في عدد من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والرئتين.
ويساهم تطهير الأيدي وتغطية الفم الأنف أثناء السعال والعطاس في تقليل احتمالات التقاط العدوى بينما يعمل لقاح الأنفلونزا السنوي على تهيئة جهاز المناعة لمقاومة الفيروس وهو الوسيلة الأهم لخفض عبء الأنفلونزا ومضاعفاتها.
احتمالية التنويم
وفقا للإدارة يعمل لقاح الأنفلونزا على خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا عموما بنسبة 40 % تقريبا، وخفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في العناية المركزة بنسبة 82 %، وخفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في النساء الحوامل بنسبة 40 %، وخفض احتمالية الوفاة من الأنفلونزا في الأطفال عموما بنسبة 65 % وفي الأطفال المصابين بأمراض مزمنة بنسبة 51 %، إضافة إلى خفض مدة التنويم من الأنفلونزا بمعدل 4 أيام للمريض الواحد تقريبا.
مضاعفات الأنفلونزا
التهاب الرئتين
الفشل التنفسي
أمراض القلب
أمراض الرئتين
تخفيض احتمالية التنويم
خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا عموما بنسبة 40 %
خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في العناية المركزة بنسبة82 %
خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في النساء الحوامل بنسبة 40 %
خفض احتمالية الوفاةمن الأنفلونزا في الأطفال عموما بنسبة 65 %
خفض احتمالية وفاة الأطفال المصابين بأمراض مزمنة بنسبة 51 %
استجابة جهاز المناعة
أوضحت الإدارة العامة للتواصل والعلاقات والتوعية في وزارة الصحة أن لقاح الأنفلونزا هو عبارة عن بروتين مشتق من سطح الفيروس ولا يمكن أن يتسبب اللقاح بالأنفلونزا، وقد يصاحب اللقاح شعور بالتعب وألم مكان الحقن وشعور بالحرارة، لكن هذه ليست أعراض الإصابة بالأنفلونزا، وإنما تعكس استجابة جهاز المناعة للقاح.
احتمالات تفسيرية
فيما يتعلق بالاحتمالات التي تفسر الأعراض المصاحبة للقاح، أبانت الإدارة بأن الأعراض سببها أحد الفيروسات التنفسية المسببة للزكام التي لا يغطيها اللقاح وهي كثيرة لكن أعراضها أخف بكثير من الأنفلونزا ولا تتسبب بمضاعفات خطيرة، علما أن لقاح الأنفلونزا يحتاج إلى أسبوعين لكي يبدأ مفعوله الكامل في الوقاية من الأنفلونزا، لذلك قد يصاب الشخص بالأنفلونزا خلال هذه الفترة، ولهذا ينصح بأخذ اللقاح قبل بداية موسم الأنفلونزا بوقت كاف.
وفي بعض المواسم قد تظهر سلالة أنفلونزا مختلفة جزئياً عن السلالات المغطاة باللقاح وتسبب الإصابة بالأنفلونزا ولكن حتى في هذه الحالات القليلة فإن اللقاح يوفر حماية جزئية.
فيروس تنفسي
بينت الإدارة أن الأنفلونزا فيروس تنفسي معد يصيب تقريبا 20% من المخالطين للشخص المصاب ويختلف عن فيروسات الزكام في أنه قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الرئتين والفشل التنفسي ويصاحبه تدهور في عدد من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والرئتين.
ويساهم تطهير الأيدي وتغطية الفم الأنف أثناء السعال والعطاس في تقليل احتمالات التقاط العدوى بينما يعمل لقاح الأنفلونزا السنوي على تهيئة جهاز المناعة لمقاومة الفيروس وهو الوسيلة الأهم لخفض عبء الأنفلونزا ومضاعفاتها.
احتمالية التنويم
وفقا للإدارة يعمل لقاح الأنفلونزا على خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا عموما بنسبة 40 % تقريبا، وخفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في العناية المركزة بنسبة 82 %، وخفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في النساء الحوامل بنسبة 40 %، وخفض احتمالية الوفاة من الأنفلونزا في الأطفال عموما بنسبة 65 % وفي الأطفال المصابين بأمراض مزمنة بنسبة 51 %، إضافة إلى خفض مدة التنويم من الأنفلونزا بمعدل 4 أيام للمريض الواحد تقريبا.
مضاعفات الأنفلونزا
التهاب الرئتين
الفشل التنفسي
أمراض القلب
أمراض الرئتين
تخفيض احتمالية التنويم
خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا عموما بنسبة 40 %
خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في العناية المركزة بنسبة82 %
خفض احتمالية التنويم من الأنفلونزا في النساء الحوامل بنسبة 40 %
خفض احتمالية الوفاةمن الأنفلونزا في الأطفال عموما بنسبة 65 %
خفض احتمالية وفاة الأطفال المصابين بأمراض مزمنة بنسبة 51 %
