وأضافت: «ففي حال قامت الملكة بزيارة زوجها في المستشفى فإن الإجراءات الأمنية وحدها ستؤثر بشكل سلبي على الخدمات الطبية للمرضى الآخرين، وبما أن أعضاء العائلة المالكة يدركون معاناة المرضى الآخرين فإنهم لا يريدون أن يتسببوا بأي توتر لهم أو لعائلاتهم».
وأشارت أربيتر إلى أن الأمير فيليب نفسه «يكره أي نوع من الضجة غير الضرورية، ويريد من الملكة أن تتابع حياتها العادية مع بقية أفراد العائلة»، مضيفة أن بعض أعضاء الأسرة الحاكمة زاروا أقرباءهم في المستشفى من قبل، لكن «ذلك كان استثناء وليس قاعدة»، على حد تعبيرها.