أوضح باتريك عودة، مدير قسم كاميرات المراقبة لدى شركة Samsung في لبنان، حول قضية زوج الفنانة نانسي عجرم خلال تقرير عرضته قناة MTV أن الكاميرا بالمنزل تصور بالأشعة تحت الحمراء، وموضوعة في السقف، أي أنها ترى الشخص من الأعلى وينعكس الضوء من الشخص إليها، لذلك كل شيء به لمعة يظهر باللون الأبيض، وأضاف: "ممكن ملابس يكون إنسان لابسها فيها شوية لمعة بيعطي مثل أبيض فاقع، لذلك البنطلون بقي أسود لأنه لا لمعة فيه".
وللتأكد من صحة ما قاله عودة، طبقت مراسلة القناة ما قاله على نفسها، إذ ظهرت مرتدية سترة سوداء اللون، ولكن ليس فيها أي لمعة وفوقها سترة سوداء، لكنها تلمع على الضوء، ثم تم تصويرها بكاميرا مراقبة بنظام Infrared، وتم إطفاء الأضواء، لتظهر في الكاميرا بملابس لونها أبيض، أما السترة فظهرت لونها أبيض ناصع أكثر، مما يؤكد أن الذي دخل منزل نانسي عجرم لم يتم استبدال ملابسه وهو نفسه الذي ظهر في الفيديو.
وعن إمكانية التلاعب بالفيديوهات، قال: "لا يمكن أن تحذفي أصلا مقطعا من شيء تسجيل، إما تحذفي كل شيء أو لا شيء، والفيديو شاهدوه من الكاميرا نفسها وليس على جهاز آخر، بحيث يتم أخذه ومونتاجه مثلا، في الكاميرا إما أن تحذفي كل شيء أو لا شيء".
وللتأكد من صحة ما قاله عودة، طبقت مراسلة القناة ما قاله على نفسها، إذ ظهرت مرتدية سترة سوداء اللون، ولكن ليس فيها أي لمعة وفوقها سترة سوداء، لكنها تلمع على الضوء، ثم تم تصويرها بكاميرا مراقبة بنظام Infrared، وتم إطفاء الأضواء، لتظهر في الكاميرا بملابس لونها أبيض، أما السترة فظهرت لونها أبيض ناصع أكثر، مما يؤكد أن الذي دخل منزل نانسي عجرم لم يتم استبدال ملابسه وهو نفسه الذي ظهر في الفيديو.
وعن إمكانية التلاعب بالفيديوهات، قال: "لا يمكن أن تحذفي أصلا مقطعا من شيء تسجيل، إما تحذفي كل شيء أو لا شيء، والفيديو شاهدوه من الكاميرا نفسها وليس على جهاز آخر، بحيث يتم أخذه ومونتاجه مثلا، في الكاميرا إما أن تحذفي كل شيء أو لا شيء".
