وقالت «سأواجه نفس الاختبارات مثل الجميع وسأجتازها، أشعر كأي شخص آخر طبيعي، لأنني عشت حياتي على هذا النحو. ولذلك فبالنسبة لي إعاقتي ليست قيدا بل على العكس».
وتعطي مولينا محاضرات تحفيزية وتعمل أحيانا عارضة أزياء، وتقول إن قبول حالتها كان صعبا، ولكنها أرادت أن تكون قدوة للآخرين المصابين بإعاقة، وأضافت «نجحت في التغلب على كل شيء صادفني في حياتي كلها».وأوضحت أن ولادتها دون ذراعين لم تمنعها من تناول الطعام أو استخدام الهاتف المحمول أو الكتابة بقدميها.