أكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، اليوم، أهمية الشراكة مع السعودية في التصدي لسلوك إيران المزعزع للاستقرار، وأيضا في خفض التصعيد باليمن. وكتب في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر، «الشراكة مع السعودية مهمة للتصدي لسلوك إيران المزعزع للاستقرار»، وأضاف «لدينا مع السعودية مصلحة واحدة في خفض التصعيد باليمن». وفي الشأن الإيراني قال، إن «إيران تأخرت كثيرا في الوفاء بالتزاماتها حيال القواعد الدولية الخاصة بمحاربة غسل الأموال وتمويل الإرهاب»، وتابع «ينبغي على إيران أن تصادق على اتفاقية باليرمو، والاتفاقية الخاصة بتمويل الإرهاب فورا».
خرق العقوبات
هذا، وكانت الولايات المتحدة اتهمت 5 اشخاص في نيويورك وتكساس، بالتآمر لانتهاك عقوبات النفط المفروضة على إيران. وقالت وزارة العدل الأمريكية، مساء الثلاثاء، إنها وجهت اتهامات لـ5 أشخاص في تكساس ونيويورك، فيما يتصل بمزاعم عن أنهم تآمروا لانتهاك عقوبات النفط المفروضة على إيران، بترتيب شراء النفط من إيران، وبيعه لمصفاة في الصين.
ستاك لم تعلق
كما أفادت الوزارة بأن الـ5 هم: نيكولاس هوفان من نيويورك، وتشن وانج، وروبرت ثويتس، ونيكولاس جيمس فوكس، ودانييل راي من تكساس، والأخير هو رئيس شركة ستاك رويالتيز، التي تتخذ من تكساس مقرا لها، وتبيع حقوق الغاز والنفط إلى صناديق الاستثمار ومجموعات الأسهم الخاصة. في المقابل، لم تعلق شركة ستاك التي يملكها «لي» حتى الآن على طلب بالتعقيب على بيان وزارة العدل الأمريكية. يشار إلى أن الصين هي المستورد الرئيسي للنفط الإيراني، رغم العقوبات التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، على صادرات طهران من النفط في 2018، بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الذي أبرم في 2015 بين طهران و6 قوى عالمية.
خرق العقوبات
هذا، وكانت الولايات المتحدة اتهمت 5 اشخاص في نيويورك وتكساس، بالتآمر لانتهاك عقوبات النفط المفروضة على إيران. وقالت وزارة العدل الأمريكية، مساء الثلاثاء، إنها وجهت اتهامات لـ5 أشخاص في تكساس ونيويورك، فيما يتصل بمزاعم عن أنهم تآمروا لانتهاك عقوبات النفط المفروضة على إيران، بترتيب شراء النفط من إيران، وبيعه لمصفاة في الصين.
ستاك لم تعلق
كما أفادت الوزارة بأن الـ5 هم: نيكولاس هوفان من نيويورك، وتشن وانج، وروبرت ثويتس، ونيكولاس جيمس فوكس، ودانييل راي من تكساس، والأخير هو رئيس شركة ستاك رويالتيز، التي تتخذ من تكساس مقرا لها، وتبيع حقوق الغاز والنفط إلى صناديق الاستثمار ومجموعات الأسهم الخاصة. في المقابل، لم تعلق شركة ستاك التي يملكها «لي» حتى الآن على طلب بالتعقيب على بيان وزارة العدل الأمريكية. يشار إلى أن الصين هي المستورد الرئيسي للنفط الإيراني، رغم العقوبات التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، على صادرات طهران من النفط في 2018، بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الذي أبرم في 2015 بين طهران و6 قوى عالمية.
