أكد المشرف العام على كرة القدم بنادي العين سعد الزهراني لــ«الوطن» أن جائحة كورونا عطلت حلم العين في الصعود، ولكنها لن تثني إرادتنا باستمرار الحلم والعمل، للوصول لتحقيق الأهداف المرسومة لما خططنا له، لافتا إلى أن مقدار ما صرف على النادي حتى توقف الدوري بلغ 15 مليونا من عائلة بن رداد هذا العام فقط، بخلاف بقية الأعضاء والمانحين.
خسائر
أشار الزهراني إلى أن خسائر الفريق كثيرة وكبيرة، أهمها خسارة عام كامل من خطط عمل الإدارة، خاصة أن الموسم المقبل هو الرابع للإدارة، وقد خططنا جميعا أن يكون نادي العين ضمن الكبار بدوري المحترفين قبل انقضاء فترة الـ4 سنوات للإدارة، إلى جانب المصروفات المادية التي لم نرها خسائر بقدر ما هي استثمار في شباب المنطقة وكيانها، ونراهن أن يعود هذا الاستثمار إيجابيا على المنطقة والشباب، والبنية التحتية، وأن وصول العين للمحترفين سيكون إنجازا غير مسبوق، وسيعود بالفوائد الكثيرة، باعتبار الرياضة أحد أركان رؤية 2030.
حرص
أضاف الزهراني أنهم يدركون حرص المسؤولين في كل القطاعات على صحة الإنسان، ونطالب باتضاح الصورة قريبا، لنتمكن من تعديل خطة العمل، والاستماع لقرار اتحاد القدم، والذي مهما يكن لن يرضي جميع الأطراف.
صعوبات
بين الزهراني أن قرار استكمال الدوري كان سيكون جيدا قبل هذه الفترة، أو قبل نهاية شهر يوليو، أما وقد تأخر حتى هذا الحد فقرار الاستئناف أصبح صعبا للأسباب الممثلة في: طول فترة التوقف، ونهاية عقود اللاعبين بالدوري بنسبة 75 %، وعدم مغامرة اللاعبين بتمديد العقد لمدة 60 يوما فقط، ثم البحث عن عقد آخر في وقت متأخر، الذي يبدأ معه موسم جديد، وهذه الخطوة ستضر بالأندية وترهقها ماديا، وأن قرب بداية الموسم الجديد قد يرفع عقود اللاعبين لضيق الوقت، ورغبة الأندية في التغيير، خصوصا التي عانت من سوء النتائج في الدوري، وصعوبة تداخل موسمين للأندية الصاعدة، وعودة اللاعبين، والأجهزة الفنية من الخارج في الوقت الراهن.
مغادرة
أفاد الزهراني بأن اللاعبين المحليين، والجهاز الفني غادروا فور توقف المسابقات، ومغادرة إثنين من اللاعبين الأجانب، وتفضيل البقية البقاء في الباحة، وفي بداية التوقف كان هناك متابعة يومية ومباشرة عبر الاتصال المرئي، ومحافظة اللاعبين على الحد الأدنى من اللياقة البدنية، من خلال تطبيق البرامج المنزلية.
توهج
أكد الزهراني أن سر توهج العين هو طموح القائمين على النادي الذي قادهم إلى رسم الأهداف بوضوح، وعدم التراجع عنها، مشيرا إلى أنهم استفادوا من خبرة التعامل مع دوري الدرجة الأولى بعد العام الأول للفريق، من خلال التجربة، وتلافي الأخطاء، و«قمنا بعمل كبير يفوق ما قمنا به في الموسم الأول بالدوري، وهناك الكثير من الداعمين لمسيرة النادي لتحقيق الطموح بدءا من أمير المنطقة، ورئيس النادي وعائلته الذين قفزوا به قفزات سريعة، والشيخ سعد العنقري، وغيرهم الكثير من المحبين والداعمين لمسيرة الفريق».
حراك
أوضح الزهراني أن وجود أبها وضمك بدوري المحترفين، والعين وحطين بالأولى، دليل على الحراك الجيد بالجنوب، وأنها قادرة على تقديم وجه مشرق، بشرط استمرار الاهتمام والتنافس، وتحويل النتائج المحبطة إلى محفزة، لتقديم عمل أفضل، ونتائج أكبر، وأن مقارعة الأندية الكبيرة ليست مستحيلة، في حال وجود التحدي، والعمل المنظم، وعدم استعجال النتائج، وأن التعاون من القصيم يعد خير مثال لذلك، معتبرا تأهل العين للمحترفين أحد أهم الإنجازات في حياته الشخصية، وولادة تاريخ رياضي غير مسبوق للباحة التي ستنتقل لمستوى آخر على كافة الأصعدة.
3 خسائر تكبدها العين بعد التوقف
75 % من عقود لاعبي الأولى انتهت
دعم أمير الباحة وطموح الإدارة سر توهج الفريق
تنافس واهتمام الرباعي عزز الحراك الرياضي بالجنوب
مقارعة الأندية الكبيرة ليست مستحيلة
تأهل العين ولادة تاريخ رياضي للباحة
خسائر
أشار الزهراني إلى أن خسائر الفريق كثيرة وكبيرة، أهمها خسارة عام كامل من خطط عمل الإدارة، خاصة أن الموسم المقبل هو الرابع للإدارة، وقد خططنا جميعا أن يكون نادي العين ضمن الكبار بدوري المحترفين قبل انقضاء فترة الـ4 سنوات للإدارة، إلى جانب المصروفات المادية التي لم نرها خسائر بقدر ما هي استثمار في شباب المنطقة وكيانها، ونراهن أن يعود هذا الاستثمار إيجابيا على المنطقة والشباب، والبنية التحتية، وأن وصول العين للمحترفين سيكون إنجازا غير مسبوق، وسيعود بالفوائد الكثيرة، باعتبار الرياضة أحد أركان رؤية 2030.
حرص
أضاف الزهراني أنهم يدركون حرص المسؤولين في كل القطاعات على صحة الإنسان، ونطالب باتضاح الصورة قريبا، لنتمكن من تعديل خطة العمل، والاستماع لقرار اتحاد القدم، والذي مهما يكن لن يرضي جميع الأطراف.
صعوبات
بين الزهراني أن قرار استكمال الدوري كان سيكون جيدا قبل هذه الفترة، أو قبل نهاية شهر يوليو، أما وقد تأخر حتى هذا الحد فقرار الاستئناف أصبح صعبا للأسباب الممثلة في: طول فترة التوقف، ونهاية عقود اللاعبين بالدوري بنسبة 75 %، وعدم مغامرة اللاعبين بتمديد العقد لمدة 60 يوما فقط، ثم البحث عن عقد آخر في وقت متأخر، الذي يبدأ معه موسم جديد، وهذه الخطوة ستضر بالأندية وترهقها ماديا، وأن قرب بداية الموسم الجديد قد يرفع عقود اللاعبين لضيق الوقت، ورغبة الأندية في التغيير، خصوصا التي عانت من سوء النتائج في الدوري، وصعوبة تداخل موسمين للأندية الصاعدة، وعودة اللاعبين، والأجهزة الفنية من الخارج في الوقت الراهن.
مغادرة
أفاد الزهراني بأن اللاعبين المحليين، والجهاز الفني غادروا فور توقف المسابقات، ومغادرة إثنين من اللاعبين الأجانب، وتفضيل البقية البقاء في الباحة، وفي بداية التوقف كان هناك متابعة يومية ومباشرة عبر الاتصال المرئي، ومحافظة اللاعبين على الحد الأدنى من اللياقة البدنية، من خلال تطبيق البرامج المنزلية.
توهج
أكد الزهراني أن سر توهج العين هو طموح القائمين على النادي الذي قادهم إلى رسم الأهداف بوضوح، وعدم التراجع عنها، مشيرا إلى أنهم استفادوا من خبرة التعامل مع دوري الدرجة الأولى بعد العام الأول للفريق، من خلال التجربة، وتلافي الأخطاء، و«قمنا بعمل كبير يفوق ما قمنا به في الموسم الأول بالدوري، وهناك الكثير من الداعمين لمسيرة النادي لتحقيق الطموح بدءا من أمير المنطقة، ورئيس النادي وعائلته الذين قفزوا به قفزات سريعة، والشيخ سعد العنقري، وغيرهم الكثير من المحبين والداعمين لمسيرة الفريق».
حراك
أوضح الزهراني أن وجود أبها وضمك بدوري المحترفين، والعين وحطين بالأولى، دليل على الحراك الجيد بالجنوب، وأنها قادرة على تقديم وجه مشرق، بشرط استمرار الاهتمام والتنافس، وتحويل النتائج المحبطة إلى محفزة، لتقديم عمل أفضل، ونتائج أكبر، وأن مقارعة الأندية الكبيرة ليست مستحيلة، في حال وجود التحدي، والعمل المنظم، وعدم استعجال النتائج، وأن التعاون من القصيم يعد خير مثال لذلك، معتبرا تأهل العين للمحترفين أحد أهم الإنجازات في حياته الشخصية، وولادة تاريخ رياضي غير مسبوق للباحة التي ستنتقل لمستوى آخر على كافة الأصعدة.
3 خسائر تكبدها العين بعد التوقف
75 % من عقود لاعبي الأولى انتهت
دعم أمير الباحة وطموح الإدارة سر توهج الفريق
تنافس واهتمام الرباعي عزز الحراك الرياضي بالجنوب
مقارعة الأندية الكبيرة ليست مستحيلة
تأهل العين ولادة تاريخ رياضي للباحة
