نظم مكتب التربية العربي لدول الخليج ندوة بعنوان (أطر الحماية والأمان من الابتزاز والتنمر داخل بيئة التعلم عن بعد) أدار جلستها الدكتور خليفة العبري وقدمها الدكتور أحمد الحازمي، حيث بدأ بعرض صورة كتب على هامشها "التعليم عن بعد مرحلة جديدة"
عكست في ذهن المشاهد المرحلة التي وصل لها التعليم (في نظري مرحلة متقدمة) بغض النظر عن العامل المسبب لهذه المرحلة.
ثم كانت له وقفات مع عنوان الندوة وعرض الإطار المفاهيمي والإطار البيداغوجي التربوي.
وطرح القضية التربوية "الابتزاز والتنمر داخل بيئة التعليم عن بعد" وضح فيها دور الأسرة والمؤسسات التربوية للحد من هذه الظاهرة، كما أشار إلى بعض الأمثلة ومآلات التنمر الإلكتروني.
ومن خلال الندوة تبين ليِّ كتربوية النظر إلى هذه القضية من زوايا متعددة:
- النظر إلى المتنمر والتعرف على الدوافع وراء هذا السلوك الذي يعد سلوكاً غير طبيعي نتيجة اضطرابات نفسية أو تفكك ومشاكل أسرية أو الشعور بالنقص أو التعرض إلى سلوك عدواني.
- تهيئة البيئة التربوية والتعليمية فلا يكون التركيز على المعلومات الفكرية والمعرفية فحسب بل لا بد من بناء سلوك إيجابي تربوي لدى الطلبة.
- إطلاق حملات توعية لكافة الأعمار حول سلوك التنمر وأشكاله وطرق التعامل معه والوقاية منه وعلاجه.
- أهمية دور الأسرة في متابعة الأبناء وتعزيز الثقة في أنفسهم ومعالجة السلوكيات السلبية.
وأختم برسالة أوجهها إلى التربويين: في خضم اشتغالكم بعملية التعليم عن بعد لا نغفل عن تنمية الجوانب التربوية في تلك المرحلة الجديدة.
عكست في ذهن المشاهد المرحلة التي وصل لها التعليم (في نظري مرحلة متقدمة) بغض النظر عن العامل المسبب لهذه المرحلة.
ثم كانت له وقفات مع عنوان الندوة وعرض الإطار المفاهيمي والإطار البيداغوجي التربوي.
وطرح القضية التربوية "الابتزاز والتنمر داخل بيئة التعليم عن بعد" وضح فيها دور الأسرة والمؤسسات التربوية للحد من هذه الظاهرة، كما أشار إلى بعض الأمثلة ومآلات التنمر الإلكتروني.
ومن خلال الندوة تبين ليِّ كتربوية النظر إلى هذه القضية من زوايا متعددة:
- النظر إلى المتنمر والتعرف على الدوافع وراء هذا السلوك الذي يعد سلوكاً غير طبيعي نتيجة اضطرابات نفسية أو تفكك ومشاكل أسرية أو الشعور بالنقص أو التعرض إلى سلوك عدواني.
- تهيئة البيئة التربوية والتعليمية فلا يكون التركيز على المعلومات الفكرية والمعرفية فحسب بل لا بد من بناء سلوك إيجابي تربوي لدى الطلبة.
- إطلاق حملات توعية لكافة الأعمار حول سلوك التنمر وأشكاله وطرق التعامل معه والوقاية منه وعلاجه.
- أهمية دور الأسرة في متابعة الأبناء وتعزيز الثقة في أنفسهم ومعالجة السلوكيات السلبية.
وأختم برسالة أوجهها إلى التربويين: في خضم اشتغالكم بعملية التعليم عن بعد لا نغفل عن تنمية الجوانب التربوية في تلك المرحلة الجديدة.
