استرد هاتفه المفقود فوجد فيه سيلفي لقرد

وجد جواله مليئا بصور قرد


صُدم طالب من ماليزيا عندما اكتشف سلسلة من «صور السيلفي» لقرد على الهاتف الذي كان قد فقده.

قال زاكريدز رودزي لتلفزيون (بي بي سي نيوز) إنه يعتقد أن هاتفه قد سُرق أثناء نومه.

وبعد بحث طويل عن الهاتف المفقود، عثر رودزي على هاتفه المفقود في غابة خلف منزله.

يقول رودزي إن والده ظل يتصل بهاتفه حتى سمعه يرن من الغابة ووجده تحت شجرة نخيل، عندما قال عمه مازحا إنه قد يجد صورة للسارق على هاتفه، فتح رودزي معرض الصور على هاتفه واكتشف سلسلة من الصور ومقاطع الفيديو لأحد القرود. حتى أن أحد مقاطع الفيديو - الذي شاركه مع بي بي سي - يُظهر القرد وهو يحاول أكل هاتفه.

قال السيد رودزي إنه عرض الصور على الأصدقاء والعائلة الذين «لم يصدقوا ذلك»، قبل نشرها على تويتر، وكتب على تويتر معلقا على الصور ومقطع الفيديو «شيء قد تراه مرة كل قرن».

حصدت الصور أكثر من 2,500 مشاهدة ومئات التعليقات المسلية على منصة المدونات الصغيرة في تويتر.

يشك رودزي في أن القرد ربما دخل منزلهم من خلال نافذة مفتوحة وهرب بالهاتف قبل أن يسقطه في الغابة.

زبائن يقدمون سيارة بقشيشا لنادلتهم

زبائن يقدمون سيارة بقشيشا لعاملة في مطعم


فاجأ اثنان من الزبائن الدائمين في مطعم في نيوجيرسي النادلة المفضلة لديهم بإكرامية غير عادية - سيارة.

حيث قدم الزوجان ليزا أيالا وجيسون ميدينا، وهما زبونان دائمان في مطعم (بروكلين إمباير)، سيارة نيسان ألتيما 2006 لنادلتهما المفضلة، ليزا موليت، كـ»بقشيش» لوجبة يوم الأحد.

قالت موليت لتلفزيون (دبليو بي في آي) المحلي إنها انفجرت في البكاء، وأضافت «هناك كثير من الأشخاص اللطفاء، لكنني لا أعتقد أن كثيرا من الناس سيعطون النادل سيارة كإكرامية».

قالت ليزا وجيسون إنهما اشتريا سيارة ألتيما منذ سنوات، لكنهما لم يستخدماها كثيرا بعد أن حصل كلاهما على سيارات جديدة، وأضافا أنهما تذكرا النادلة موليت وهي تخبرهم عن مشاكل سيارتها الأخيرة، وأرادا أن يفعلا شيئا لطيفا لها بعد عودتها إلى العمل بعد تسريحها لمدة 3 أشهر بسبب جائحة الفيروس التاجي.

وقال مالك المطعم إن موليت هي النادلة المفضلة لدى كثير من العملاء الدائمين لأنها «تحب عملها. عندما تقوم بعملها، فإنها تفعل ذلك بحب وتترك كل مشاكلها في الخارج. ويرى العملاء ذلك. أصبحت واحدة من عائلاتهم».

راكب حافلة يستخدم أفعى حية كقناع للوجه

يغطي وجهه بأفعى


حذر مسؤولو النقل في بريطانيا الركاب من استخدام الثعابين الحية كغطاء للوجه، بعد أن شوهد راكب حافلة مع ثعبان كبير ملفوف حول رأسه.

أثار الرجل دهشة الناس أثناء رحلته بالحافلة إلى مانشستر في إنجلترا حيث شوهد والثعبان ملتف حول رقبته وفمه.

قالت مسافرة شهدت الحادث لصحيفة (مانشستر إيفنينج نيوز) إنها اعتقدت في البداية أن الثعبان كان «غير حقيقي» حتى بدأ يتحرك.

وتظهر صور الحادث المنشورة على الإنترنت أن المجهول لم يكن يرتدي قناعا تحت الثعبان البني الكبير.

وصرح متحدث باسم النقل في مانشستر بأن الركاب ملزمون باتباع إرشادات الحكومة بشأن ارتداء أقنعة الوجه في وسائل النقل العام أثناء جائحة فيروس كورونا، ما لم يتم إعفاؤهم.

وأضاف «لا يجب أن يكون هذا قناعا طبياً، يمكن للركاب صنع قناع خاص بهم أو ارتداء شيء مناسب مثل وشاح أو شيء مماثل. وفي حين أن هناك درجة صغيرة من المرونة يمكن تطبيقها على هذا، إلا أننا لا نعتقد أن ذلك يمتد إلى استخدام جلد الثعبان - خاصة عندما لا يزال الثعبان حياً.»

كيف سيعيش أصحاب المليارات إلى الأبد

كيف سيعيش الأثرياء في المستقبل


يعيش الأثرياء أفضل حياة. الآن يحاولون أن يعيشوا إلى الأبد بمساعدة مجموعة من الأفكار الغريبة التي تستند إلى العلم، على سبيل المثال، تقول صحيفة (ديلي ستار) إن الملياردير بيتر ثيل، المؤسس المشارك في شركة (باي بال)، يستثمر في عدد من شركات الأبحاث الطبية الناشئة التي تبحث عن إطالة متوسط العمر المتوقع. واحدة من الشركات المهووسة بأبحاث طول العمر التي قام ثيل بتمويلها هي شركة أمبروسيا. أمبروسيا هي واحدة من 3 مجموعات تبحث في عمليات نقل الدم التجريبية التي تنقل دم الشباب إلى كبار السن. وتتراوح تكلفة التجارب حاليًا من 6 ـ 215 ألف جنيه إسترليني. نجحت هذه التقنية في الفئران، على الرغم من عدم وجود نتائج إيجابية حتى الآن من التجارب البشرية.

الطريقة الثانية التي تقوم عليها بعض التجارب هي تجميد الجسم لتأجيل الموت إلى أن يمتلك مجتمع مستقبلي التكنولوجيا لإصلاح أي إصابة أو مرض. وقد تم تجميد أول كائن حي في عام 1967، ولم يتم إحياء أي شخص بعد التجميد ولكن تم تجميد عدد من الأشخاص أو إزالة رؤوسهم وتجميدها على مر السنين. من المعروف أن ثيل وزميله في شركة (باي بال) لوك نوسيك ومقدم البرنامج الحواري الأمريكي لاري كينج قد سجلوا أسماءهم للتجميد عند نقطة الموت. وتكلف عملية تجميد الجسم بالكامل حوالي 152 ألف دولار.

ستظل كل هذه التطورات في التكنولوجيا الحيوية والروبوتات باهظة الثمن لفترة طويلة قادمة، لذا فإن الأثرياء فقط هم من يستطيعون تحمل تكاليفها.