أضافت إدارة التعليم في المنطقة الشرقية لسجلها الذهبي إنجازاً جديداً بحصول إدارة الموهوبات على جائزة التميز والمستوى الأول "لكفاءة الترشيح في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين" للسنة الثانية على التوالي على مستوى المملكة.
وسجلت طالبات المنطقة حضورا لافتاً للعام الحالي، حيث وصلت أعداد الموهوبات لعام 2020 لنحو 4541 طالبة موهوبة للمراحل التعليمية "من الأول الابتدائي حتى الأول الثانوي"، فيما وصلت أعداد الموهوبات من طالبات المنطقة الشرقية منذ انطلاق البرنامج الوطني لـ14977 موهوبة. وقالت مدير إدارة الموهوبات بتعليم الشرقية ابتسام المزيني، إن النتائج التي تحققت باسم المنطقة الشرقية تعود بعد، للدور الرئيس لمدير عام التعليم في المنطقة ناصر الشلعان لقيادته البرامج والمشاريع الوزارية بجهود فريق العمل الواحد لتحقيق التطلعات وللدعم والمساندة المستمرة لإدارة الموهوبات لتنفيذ البرامج المساندة لصقل المواهب ولاكتشاف المخزون الإبداعي والطاقات الوطنية منذ الصغر، وبرمجتها في منظومة تطوير نوعية تسهم في بناء شخصية الموهوبة ودعمها إثرائياً وعلمياً للوصول إلى الأهداف العليا. وأشارت إلى أن الجودة في ترشيح الطالبات للبرنامج جاء بالتخطيط المبكر، والتوزيع العادل للعدد المستهدف من الترشيح المدعوم على المحافظات والأخذ بعين الاعتبار ترشيح الطالبات في المدارس المطبقة للبرامج الوزارية والنطاق الجغرافي لتلك المدارس، كذلك العمل على توفير المتطلبات الكمية والكيفية للبرنامج، ومثابرة فرق العمل بأقسام الموهوبات في مكاتب التعليم.
وسجلت طالبات المنطقة حضورا لافتاً للعام الحالي، حيث وصلت أعداد الموهوبات لعام 2020 لنحو 4541 طالبة موهوبة للمراحل التعليمية "من الأول الابتدائي حتى الأول الثانوي"، فيما وصلت أعداد الموهوبات من طالبات المنطقة الشرقية منذ انطلاق البرنامج الوطني لـ14977 موهوبة. وقالت مدير إدارة الموهوبات بتعليم الشرقية ابتسام المزيني، إن النتائج التي تحققت باسم المنطقة الشرقية تعود بعد، للدور الرئيس لمدير عام التعليم في المنطقة ناصر الشلعان لقيادته البرامج والمشاريع الوزارية بجهود فريق العمل الواحد لتحقيق التطلعات وللدعم والمساندة المستمرة لإدارة الموهوبات لتنفيذ البرامج المساندة لصقل المواهب ولاكتشاف المخزون الإبداعي والطاقات الوطنية منذ الصغر، وبرمجتها في منظومة تطوير نوعية تسهم في بناء شخصية الموهوبة ودعمها إثرائياً وعلمياً للوصول إلى الأهداف العليا. وأشارت إلى أن الجودة في ترشيح الطالبات للبرنامج جاء بالتخطيط المبكر، والتوزيع العادل للعدد المستهدف من الترشيح المدعوم على المحافظات والأخذ بعين الاعتبار ترشيح الطالبات في المدارس المطبقة للبرامج الوزارية والنطاق الجغرافي لتلك المدارس، كذلك العمل على توفير المتطلبات الكمية والكيفية للبرنامج، ومثابرة فرق العمل بأقسام الموهوبات في مكاتب التعليم.
