رعى وكيل جامعة الملك عبدالعزيز بجدة للمشاريع المكلف الدكتور توفيق الخيال تدشين مبادرة ثقافة السلامة ومواجهة المخاطر لدى فئة الصم من ذوي الإعاقة التي أطلقتها الجامعة ممثّلة في إدارة الصحة والسلامة المهنية ومركز الطوارئ والكوارث وذلك عبر منصة بلاك بورد. وتستهدف مبادرة ثقافة السلامة ومواجهة المخاطر لدى فئة الصم من ذوي الإعاقة، إعداد وتأهيل جيل إيجابي من الصمّ لديه القدرة على تفادي المخاطر ورفع مستوى وعيه بثقافة وإجراءات السلامة، مع تشجيع جميع الجهات المسؤولة في القطاعات الحكومية والأهلية إلى الاهتمام بفئة الصمّ ونشر ثقافة التعامل مع لغة الإشارة في مجالات التَّوعية والإرشاد.
وأوضح الخيال في كلمته خلال التدشين أن السلامة بجميع صورها تمثّل التزامًا راسخًا وقيمة أساسية بأعمال جامعة المؤسس ممثّلة في إدارة السلامة والصحة المهنية ومركز الطوارئ والكوارث حيث تسعى جامعتنا جاهدةً إلى تقديم وإبراز هذه القيمة من خلال مبادرتها التي تتصدى للتحديات الأكثر أهمية في حياة الأصم الذي ينتظر وقوف المجتمع معه لتعزيز دوره وتذليل الصعوبات التي تعترضه وذلك من خلال عملها على صناعة مادة تخاطبهم مستهدفةً منها توعيتهم ورفع مستوى ثقافتهم الوقائية، مضيفًا أن الجامعة تفرّدت في إطلاق هذه المبادرة الأولى من نوعها كما هي عادتها في دعم المبادرات المجتمعية لفتح آفاق جديدة لتكون بالتالي رائدة ومؤثرة وملهمة في تعزيز إمكاناتهم وتحسين مجتمعاتهم من خلال مساعدتهم في الحصول على حقهم في رفع مستوى ثقافتهم الوقائية.
من جانبها، قالت نائبة المشرف العام على إدارة السلامة والصحة المهنية ونائبة مدير مركز الطوارئ والكوارث بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة لينا بنت عمر بن صديق، إن مبادرة ثقافة السلامة ومواجهة المخاطر لدى فئة الصم من ذوي الإعاقة، تستهدف إعداد وتأهيل جيل إيجابي من الصمّ لديه القدرة على تفادي المخاطر ورفع مستوى وعيه بثقافة وإجراءات السلامة، مع تشجيع جميع الجهات المسؤولة في القطاعات الحكومية والأهلية إلى الاهتمام بفئة الصمّ ونشر ثقافة التعامل مع لغة الإشارة في مجالات التَّوعية والإرشاد. يذكر أن هذه المبادرة أطلقتها جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة بإدارة الصحة والسلامة المهنية ومركز الطوارئ والكوارث بداية العام الحالي 2020 في إطار برامج المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها الجامعة، يذكر أنه تم توقيع مذكرة تعاون لترجمة البروشورات التوعوية لإدارة السلامة والصحة المهنية ومركز الطوارئ والكوارث للغة الإشارة بالجامعة، مع نادي الصم بجدة.
وأوضح الخيال في كلمته خلال التدشين أن السلامة بجميع صورها تمثّل التزامًا راسخًا وقيمة أساسية بأعمال جامعة المؤسس ممثّلة في إدارة السلامة والصحة المهنية ومركز الطوارئ والكوارث حيث تسعى جامعتنا جاهدةً إلى تقديم وإبراز هذه القيمة من خلال مبادرتها التي تتصدى للتحديات الأكثر أهمية في حياة الأصم الذي ينتظر وقوف المجتمع معه لتعزيز دوره وتذليل الصعوبات التي تعترضه وذلك من خلال عملها على صناعة مادة تخاطبهم مستهدفةً منها توعيتهم ورفع مستوى ثقافتهم الوقائية، مضيفًا أن الجامعة تفرّدت في إطلاق هذه المبادرة الأولى من نوعها كما هي عادتها في دعم المبادرات المجتمعية لفتح آفاق جديدة لتكون بالتالي رائدة ومؤثرة وملهمة في تعزيز إمكاناتهم وتحسين مجتمعاتهم من خلال مساعدتهم في الحصول على حقهم في رفع مستوى ثقافتهم الوقائية.
من جانبها، قالت نائبة المشرف العام على إدارة السلامة والصحة المهنية ونائبة مدير مركز الطوارئ والكوارث بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة لينا بنت عمر بن صديق، إن مبادرة ثقافة السلامة ومواجهة المخاطر لدى فئة الصم من ذوي الإعاقة، تستهدف إعداد وتأهيل جيل إيجابي من الصمّ لديه القدرة على تفادي المخاطر ورفع مستوى وعيه بثقافة وإجراءات السلامة، مع تشجيع جميع الجهات المسؤولة في القطاعات الحكومية والأهلية إلى الاهتمام بفئة الصمّ ونشر ثقافة التعامل مع لغة الإشارة في مجالات التَّوعية والإرشاد. يذكر أن هذه المبادرة أطلقتها جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة بإدارة الصحة والسلامة المهنية ومركز الطوارئ والكوارث بداية العام الحالي 2020 في إطار برامج المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها الجامعة، يذكر أنه تم توقيع مذكرة تعاون لترجمة البروشورات التوعوية لإدارة السلامة والصحة المهنية ومركز الطوارئ والكوارث للغة الإشارة بالجامعة، مع نادي الصم بجدة.
