تفقد محافظ الداير نايف بن ناصر بن لبدة، ومدير تعليم صبيا الدكتور حسن بن محسن خرمي، مشاريع مكتب تعليم الداير المدرسية، واطلعا على مدرسة آل علي الثانوية للبنين وما تحويه من فصول، وغرف إدارية، ومختبرات للعلوم والحاسب، وغرف معلمين، ومصادر تعلم، وصالات للأنشطة والرياضة.
وأوضح مدير التعليم بمحافظة الداير الدكتور مفرح المالكي، أن تكلفة مشروع ثانوية آل علي للبنين عشرة ملايين ريال، ويوفر 210 آلاف ريال سنويا كقيمة إجارية.
وأضاف أن هناك 4 مشاريع جارية بتكلفة 66 مليون ريال، هي مجمعات آل علي التعليمي للبنات، والداير الشرقي بنات، ومجمع عراب بنات، ومتوسطة الداير بنين، يستفيد منها 1500 طالب وطالبة، وستسهم في الاستغناء عن 18 مدرسة مستأجرة، وأصدر مدير مكتب تعليم الداير إحصائيات موجزة لعدد المدارس للبنين والبنات، والطلاب والطالبات، والكوادر التعليمية والإدارية، وتقريرا عن الحالة العامة لمنصة مدرستي بالمكتب، ونسب دخول المستفيدين من الطلاب والمعلمين والمشرفين، والقادة وأولياء الأمور، ونسب دخول منصة مدرستي والإجراءات المتخذة لاحتواء الفاقد الطلابي القليل، وبعض المبادرات لبرنامج تكافل والمدارس ومكتب التعليم لتوفير الأجهزة اللوحية وشرائح البيانات للطلاب والطالبات. وتم خلال الجولة استعراض المشاريع المسحوبة التي تعمل الإدارة على طرحها واستكمالها وتحويلها إلى مشاريع ناجحة، والمشاريع تحت إجراءات الفسخ، ونسب التنفيذ، والتكلفة، إضافة لعقود الصيانة التشغيلية لدى مكتب التعليم.
وأوضح مدير التعليم بمحافظة الداير الدكتور مفرح المالكي، أن تكلفة مشروع ثانوية آل علي للبنين عشرة ملايين ريال، ويوفر 210 آلاف ريال سنويا كقيمة إجارية.
وأضاف أن هناك 4 مشاريع جارية بتكلفة 66 مليون ريال، هي مجمعات آل علي التعليمي للبنات، والداير الشرقي بنات، ومجمع عراب بنات، ومتوسطة الداير بنين، يستفيد منها 1500 طالب وطالبة، وستسهم في الاستغناء عن 18 مدرسة مستأجرة، وأصدر مدير مكتب تعليم الداير إحصائيات موجزة لعدد المدارس للبنين والبنات، والطلاب والطالبات، والكوادر التعليمية والإدارية، وتقريرا عن الحالة العامة لمنصة مدرستي بالمكتب، ونسب دخول المستفيدين من الطلاب والمعلمين والمشرفين، والقادة وأولياء الأمور، ونسب دخول منصة مدرستي والإجراءات المتخذة لاحتواء الفاقد الطلابي القليل، وبعض المبادرات لبرنامج تكافل والمدارس ومكتب التعليم لتوفير الأجهزة اللوحية وشرائح البيانات للطلاب والطالبات. وتم خلال الجولة استعراض المشاريع المسحوبة التي تعمل الإدارة على طرحها واستكمالها وتحويلها إلى مشاريع ناجحة، والمشاريع تحت إجراءات الفسخ، ونسب التنفيذ، والتكلفة، إضافة لعقود الصيانة التشغيلية لدى مكتب التعليم.
