وأشار الشناوي في منشوره إلى أن حجة صاحب العمارة لرفضه هو اعتقاده أن هناك آخرين عاشوا في العمارة أحق من شادية، وعلق الناقد على هذا قائلا: «ومن الواضح بالنسبة لي أن السبب العميق غير المعلن أنه لديه نظرة دونية للفن والفنانين فأراد أن يصدر لنا حجة لا يمكن أن يصدقها أحد». وانطلق مشروع «عاش هنا» في عام 2018 والذي يهدف إلى توثيق المباني والأماكن التي عاش بها الفنانون والسينمائيون وأشهر الكتاب والموسيقيين والشعراء وأهم الفنانين التشكيليين والشخصيات التاريخية. ويتم تفعيل هذا المشروع بوضع لافتة على المبنى تبين اسم الفنان الذي سكن بالمبنى، ونبذة مختصرة عن أهم أعماله وتاريخه الفني محملة على تطبيق الـ«QR».