حددت جمعية رحماء لرعاية المسنين في الأحساء، المسجلة في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، نحو 5 معايير أساسية لتكريم الأسر البارة بكبار السن في مدن وقرى وهجر الأحساء، وهي:
1- وجود كبير السن في منزل الأسرة.
2- أن يكون كبير السن مصابا بعاهة جسدية أو نفسية.
3- ظهور حالة الاستقرار النفسي والراحة لدى كبير السن من معاملة أفراد الأسرة.
4- أن يكون أغلب أفراد الأسرة متقبلين وجود كبير السن بينهم على الرغم من ظروفه الصحية أو النفسية.
5- المكان الذي يتواجد فيه كبير السن لائق به ومتناسب مع وضعه الصحي وكبر سنه.
دون الاستعانة بخادمة
بدوره أشار رئيس مجلس إدارة الجمعية عبدالله السلطان، على هامش تكريم نحو 8 أسر سعودية (مستفيدة من خدمات الجمعية، لبرهم بكبار السن (الأب، الأم)، وتحقيقهم معايير للتكريم، وذلك على مسرح مدينة جواثا السياحية في الأحساء، إلى أن هذا التكريم هو الأول من نوعه في الأحساء، واستهدف في نسخته الأولى المستفيدين والمستفيدات (أسر كبار السن) من خدمات الجمعية، والبالغ عددهم نحو 60 كبيرا في السن، موضحا أن آلية الترشيح للتكريم، تمثلت من خلال التقارير الدورية لزيارات الباحثين والباحثات التابعين للجمعية، واتضح أن البعض من هؤلاء المسنين والمسنات عانوا من اضطرابات نفسية وغيرها من المشاكل الأسرية، والبعض الآخر منهم يحظى باهتمام وعناية واحترام وتقدير الأسرة التي يعيش بينها، علاوة على تلبية كافة احتياجاته رغم مرضه.
1- وجود كبير السن في منزل الأسرة.
2- أن يكون كبير السن مصابا بعاهة جسدية أو نفسية.
3- ظهور حالة الاستقرار النفسي والراحة لدى كبير السن من معاملة أفراد الأسرة.
4- أن يكون أغلب أفراد الأسرة متقبلين وجود كبير السن بينهم على الرغم من ظروفه الصحية أو النفسية.
5- المكان الذي يتواجد فيه كبير السن لائق به ومتناسب مع وضعه الصحي وكبر سنه.
دون الاستعانة بخادمة
بدوره أشار رئيس مجلس إدارة الجمعية عبدالله السلطان، على هامش تكريم نحو 8 أسر سعودية (مستفيدة من خدمات الجمعية، لبرهم بكبار السن (الأب، الأم)، وتحقيقهم معايير للتكريم، وذلك على مسرح مدينة جواثا السياحية في الأحساء، إلى أن هذا التكريم هو الأول من نوعه في الأحساء، واستهدف في نسخته الأولى المستفيدين والمستفيدات (أسر كبار السن) من خدمات الجمعية، والبالغ عددهم نحو 60 كبيرا في السن، موضحا أن آلية الترشيح للتكريم، تمثلت من خلال التقارير الدورية لزيارات الباحثين والباحثات التابعين للجمعية، واتضح أن البعض من هؤلاء المسنين والمسنات عانوا من اضطرابات نفسية وغيرها من المشاكل الأسرية، والبعض الآخر منهم يحظى باهتمام وعناية واحترام وتقدير الأسرة التي يعيش بينها، علاوة على تلبية كافة احتياجاته رغم مرضه.
